حكاية "بائعة الفول" التي انتحرت بعد إحساسها بالحكرة و الظلم من طرف مغتصبها و رجال الأمن
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية
قررت بائعة فول بسوق الأربعاء الغرب وضع حد لحياتها بعدما ضاقت ضرعا بتصرفات "مشرمل" لاعتدائه عليها جنسيا بشكل مستمر، و عدم اكثرات مسؤولي المدينة بشكايتها التي قدمتها لهم لفقرها المذقع.
و في التفاصيل تقول يومية المساء في عددها الصادي غدا، أن ساكنة حي السلام اعتادوا رؤية الضحية و هي تجر عربتها بين الأزقة لبيع الفول، لإعالة أختها وأمها العجوز، لكنها و بشكل مفاجئ قررت شرب سم الفئران واضعة بذلك حدا لحياتها، إحساسا منها بـ"الحكرة" والظلم، من طرف وحش آدمي حول حياتها الهادئة إلى جحيم، حيث كان يتهجم يوميا عليها، ويضربها بقسوة، ثم يرغمها على مرافقته إلى كوخه، تحت التهديد بسيف، ليطفئ نزواته الحيوانية.
و الأمرّ من ذلك هو تجاهل المسؤولين الأمنيين لشكاية الضحية و علمهم بتفاصيل كل ما يقع بشكل يومي لها دون تحريك ساكن، كل ذلك دفع الضحية إلى اختيار الانتحار في صمت و هي من حاولت أن تكسب رزقها بعرق جبينها عوض بيع لحمها للرجال.
حسبي الله ونعم الوكيل فيهم
اللهم أدخلها فسيح جناتك اللهم ارحمها واغفر لها . اللهم اغفر لها وارحمها والهمها الإجابة عند السؤال . اللهم ثبتها بالقول الصادق في الآخرة . اللهم اغسلها بالماء والثلج والبرد . ونقها من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس. اللهم ادخلها جناتك يارحمن يارحيم. أشهد ان لا اله الا الله و أن محمد رسوال الله , و إنا لله و إنا إليه راجعون...
عزالدين
روما
مثل هده الجرائم لاتزال سوى في الدول المتخلفة مع العلم انها كما جاء في المقال التجأت لمركز الشرطة لاكن هدا الأخير لم يحرك ساكنا اي ظلم هدا اي تخلف قامت به الشرطة هده جريمة فحق هده الانسانة ولاه ثم ولاه وامام عيني شابتين يمشيان في الشارع فإذا باثنان من المعاكسين يعترضانهما بالكلام ويمشيان وراءهما فإذا بالفتاتين يتصلان بالشرطة في إيطاليا ويحكيان لهما المدايقة التي تعردو لها في ظرف 10 دقائق الشرطة امام الفتاتين ليتم القبض عليهما وأخد في حقهما أشد التعنيف من قبل الشرطيين حتى يكونو عبرة في الشارع اما في قسم الشرطة فالله اعلم اي اجراء اتخذ في حقهما هدا هو مايسمى بالشرطة في خدمة الشعب (ان تنصر المظلوم على الظالم) للأسف الشرطة في المغرب نسيت الدور الذي جعلت من اجله وصارت تتاجر في قضايا ومشاكل المواطنين انشري يا اخبارنا الظلم ظلمات غداً يوم القيامة
Marocain à Paris
Scoute- Holm
Mr Ibn Aloualid, Je pense que votre commentaire est contre productif. J'ai l'impression que vous avez envie de vous défouler sur tout le monde, avec des mots crus et de bas étage. J'aurais aimé que la contribution d'un citoyen européen soit vraiment constructive. Hélas, ce n'ai pas le cas et c'est vraiment regrettable. En tout état de cause, j'espère que ce défoulement vous a fait au moins du bien et que votre conscience est maintenant soulagée. Mais sincèrement votre contribution est loin d'être à la hauteur de ce drame. Enfin, acceptez le débat critique sans attaque personnelle. Je suis sûr que vous en êtes capable . Bien à vous

Mahda
Mada assaya ngoule ..hassbiya lah wa ni3ma lwakil..hassbiya lah wa ni3ma lwakil..hassbiya lah wa ni3ma lwakil lwakil