هكذا خسر سعودي 36 مليون سنتيم بعدما وقع ضحية نصب و احتيال من طرف فتاة مغربية
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية
لم تكن تتوقع طالبة جامعية أن خطتها في النصب على أموال سعودي ستنتهي بها بين أسوار السجن، بعد سقوطها في قبضة الأمن بسلا.
و في التفاصيل تقول يومية الصباح، أن الفتاة تعرفت على السعودي عبر الفايسبوك، لتوهمه بفكرة مشروع تربية الدواجن بالمغرب، فقام السعودي بإرسال مبلغا قيمته 36 مليون سنتيم على شكل حوالات بنكية.
و من أجل تفقد مشروعه بعين المكان، قرر المواطن السعودي القدوم إلى المغرب ، ليفاجأ بعدم وجود أي مشروع و أنه وقع ضحية نصب و احتيال، فتقدم بشكاية ضدها إلى النيابة العامة بسلا، مطالبا بفتح تحقيق في الموضوع.
و أظهرت الأبحاث التي قامت بها الضابطة القضائية اقتناء الموقوفة سيارة فارهة بـ14 مليونا، كما استغلت الباقي في السفريات والإنفاق على أفراد أسرتها، وعبر المستثمر السعودي على رغبته في التنازل لها في المطالب المدنية شريطة استرجاع جزء مهم من المبلغ المالي، مؤكدا بالوثائق إرساله حوالات مالية من العربية السعودية إلى المغرب لها ، بعدما نفت الأمر.
مغربي
بالعدل
اذا كان التحقيق نزيها فيجب حبسهما او إطلاق سراحهما، اما حبس السيدة لوحدها فهذا ظلم، كيف يعقل عبر الانترنت ان يرسل شخص مبالغ مالية من اجل مشروع دون عقود مسبقة،فكفى استهتار بكرامة المواطن وطمس الحقائق ، الرجل هدفه واضح مسبقا وعندما وجد نفسه لم يحصل على مبتغاه تقدم برفع الدعوة،هنا الرشوة واضحة للعيان الامن والقضاء يريدون نصيبهم من الغنيمة ولهذا السبب ثم حبس السيدة بدون اي سند قانوني وإنما لفقت لها التهمة لابتزازها فهذا هو حالنا الفساد الاداري أينما رحلنا وارتحلنا
مار من هنا
قصة لا تصدق ربما كدبة
اشك كثيرا في صحة الرواية حيت لا ادلة و وثائق تؤكدها كما انه لا يمكن ان يفتتح مشروع دون حضوره وانهاء الاجراءات كما ان ارسال مبالغ طائلة يخضع للرقابة والتحقيق من قبل السلطات الامنية السعودية كما انه بالعقل ان يرسل 13 مليون ريال سعودي لفتاة لا يعرفها ؟؟؟ !! قصة اقرب للخيال... لا استعبد ان تكون مجرد اكدوبة واشاعة لا اكثر
نجية بنمزيان
التعليق موجه لبوفكران اجبيلو
ابني العزيز.من العيب ان نعقب على حادث كيف ما كان نوعه بمثل الالفاظ المشينة التي استعملتها، اذا كنت لا تستحيي لا من نفسك ولا من كافة الناس، فاستحيي من رب العرش العظيم والملائكةالتي تكتب كل كبيرة وصغيرة. مثل هذه الاشياء تقلل من قيمة كاتبها حتى اذا لم نعرف كاتبها، فنعرف انه مغربي. والمغرب القح يغير على سمعته وسمعة المغرب.

ذكية
الذكاء الاصطناعي
لن بحصل على شيء لأنه ذهب ضحية غبائه.انتهى