تفاصيل ليلة "الهروب الكبير" التي شهدها سجن عكاشة وأفشلتها "فرقة النخبة"

أين الحاكم وأين المحكوم

لم أعد أصدق أن المغرب لديه حكومة ساهرة ( نائمة ) عن كل شئ

احقيقة

افشلها رجال التدخل السريع جير و جميمو والقوات المساعدة . النخبة تسالت الحلمة عاد جاو

الجديدة

ماهو راي جمعية حقوق المجرمين الله سيرو خليو الامن ادير خدمتو هاد شي اباغين

بسيف لبيع وشرا فلقغقوبي وتيليفونات موجودين كولشي هاد شي سبابو موظفين داخيلين

زمن السيبة

أرى أن مغربي الحبيب يذهب نحو الهاوية نتوق إلى زمن البصري سرقة نهب اغتصاب إلى اين و الشعب يعاني يجب وضع حد لهذه المهزلة أما بالنسبة للسجن اقترح أن ت طعموهم وجبة من سراق الزيت و ينامون على الارض ما كاين لا حقوق الإنسان ولا هم يحزنون زمن الدسارة قد ولى

السجن والوافع

هناك من يفضل السجن على الحرية لأن السجن لم يصبح سجنا بمعناه الحقيقي هناك نوم وسرير وأكل وتطبيب وجهاز تلفاز كل هذه الأشياء لم تكن متوفرة وغير متاحة لجل السجناء خارج أسوار السجن .لذالك وجب الرجوع إلى طبيعة السجن القديمة.

راه الخطأ ديال الدولة لي دايرا ليهوم التلفزة والبرابول ، هدو تأثروا بمسلسل بريزون بريك وبغاو يديرو بحالو ، غير هوما نساو بلي عندنا الإحضءاي أخطر من الفبءاي.

الرفاهية

البعض يقول ان هؤلاء المساجين لديهم حقوق يجب مراعاتها هذا صحيح لكن ليس ان تصل الى حد ان يصبح السجن مثل فندق 2 نجوم ما يوجد الان في السجن لن تجده في فندق نجمة واحدة يعني الشخص اصبح يحسب الربح و الخسارة من اي عملية اجرامية يقوم بها فسكون هو الرابح سواء دخل السجن ام لم يدخله . و انا اعتقد ان الحل الوحيد لهذه الافة هو تشديد ظروف الاعتقال بالنسبة للمجرمين الذين يسجنون عدة مرات لنفس الجرم مثل هؤلاء لازم ترحيلهم الى سجن في العيون إذا كانوا يسكنون في طنجة مثلا و العكس صحيح . يجب على السجين ان يندم على الجرم الذي اقترفه . اما ما يوجد الان فهي الرفاهية بعينها و هناك اشخاص طلقاء ليس لديهم حظوظ مثل تلك التي يتوفر عليها السجين . السجن الان فيه قاعات للرياضة و كمال الاجسام و مكتبات و تلفزات في الغرف و ممكن مسابح و قريب قاعات للتدليك