إنفراد: "أخبارنا" تكشف معطيات خطيرة عن السجين "انزا" مرتكب جريمة "تولال 2" و جرائم بشعة اخرى
أخبارنا المغربية
عبدالاله بوسحابة : اخبارنا المغربية
معطيات حصرية وصادمة جدا ، تلك تحصل عليها موقع " أخبارنا المغربية " من مصادر مطلعة من داخل مندوبية السجون ، حول السجين إبراهيم الحسيني الملقب بـ " أنزا " ، الذي ارتكب أمس الإثنين مجزرة بقلب سجن تولال 2 بضواحي مكناس، بقتله موظفا بذات السجن، علاوة على إصابته لـ 12 موظفا آخر ، حيث أكدت مصادرنا الخاصة أن هذا السجين ذو البنية الجسدية القوية جدا ،مسجل " خطر جدا "، سبق و أن أدين في جرائم قتل عديدة ، نال بموجبها عقوبات تراوحت بين المؤبد والإعدام.
ووفق المصادر ذاتها ، فقد جرى إيداع " أنزا " سجن إنزكان، بعد ارتكابه جناية قتل بمدينة خريبكة ، بيد أنه تمكن من الفرار من السجن ، لكن سرعان ما عاد مرة ثانية إلى استئناف جرائمه المروعة ، بعد اعتقال من جديد بتطوان، حيث قام بقتل شرطي وسط محكمة تطوان ، ليتم إيداعه مرة أخرى بالسجن المركزي بالقنيطرة ، الذي سيشهد فصلا آخر من فصول جرائم " أنزا " بعد أن تمكن من قتل قائد بالسجن المذكور أخيرا، و إصابة ثلاثة موظفين بعاهات مستديمة.
بعد ذلك تم ترحيل " أنزا " إلى السجن المحلي سلا على عهد المندوب العام السابق السيد حفيظ بنهاشم ، وبه تؤكد مصادرنا ، وضع " أنزا " تحت الحراسة المشددة في زنزانة انفرادية ، بعد أن وجد في انتظاره موظفين بخبرة أمنية عالية جدا ، حيث لم يسجل في حقه خلال السنوات الثلاث التي قضاها بسجن سلا أي سلوك مناف للقوانين المعمول بها من قبل إدارة السجون.
الغريب في ما روته مصادرنا الخاصة ، أن إدارة السجون، عمدت إلى ترحيل هذا المجرم المسجل خطر جدا، إلى سجن مول البركي بآسفي، ظنا منها بأن سلوكه قد تحسن عقب السنوات الثلاثة التي قضاها بسلا ، حيث لم يخضع به للحراسة المشددة ، بل وضع بشكل طبيعي بين السجناء العاديين ،ما شجعه على تكرار سيناريو الفرار ، في مشهد كاد يخلف عشرات القتلى ، بعد أن تمكن من الصعود إلى سطح السجن ، و لولا الألطاف الربانية لتمكن من انتزاع سلاح أحد حراس السجن وتنفيذ مجزرة دامية بكل المقاييس، ليتم بعدها ترحيله إلى سجن تولال ضواحي مكناس، و الذي نفذ به آخر فصول حكايته الإجرامية، قبل أن يلقى مصرعه بطلق ناري.
المعطيات التي أوردتها مندوبية السجون في تبريرها لحادث تولال تضيف مصادرنا، تحمل مغالطات كثيرة، تستوجب فعلا فتح تحقيق عاجل ، بعد أن قالت أن موظفها توفي نتيجة جروح غائرة تسببت فيها أحجار انتزعها " أنزا " من غرفته و نفذ بها جريمته ، وهو سبب لا يمكن لعاقل أن يتقبله ، فلو كانت بناية الغرفة " هشة " بهذه السهولة التامة، وجب إخضاعها للتحقيق والتحليل التقني ، و بالتالي الحديث عن جريمة ثانية ، لكن أن يعجز أزيد من 13 موظفا عن إيقاف سجين يحمل في يديه حجارة، فهذا أمر يحتاج فعلا إلى إعادة النظر في المقاربة الأمنية التي تنتهجها إدارة " التامك " ، لكن الأرجح حسب مصادرنا، أن " أنزا " كان يحتمي بسلاح أبيض ، عجز معه الحراس عن إيقافه إلى ان نفذ جريمته البشعة.
حسن عين اللوح
طلب تنفيد احكام اﻻعدام
تتعالى اصوات نسبة كبيرة من المواطنين ﻻجل تنفيد احكام اﻻعدام في حق اامجرمين في هده الحالة اادولة تتحمل مسؤوليتها في عدم تنفبد حكم اﻻعدام في حق هدا اامجرم اادي سبق له ان ازهق ارواح برئية وها هو بزهق روح جدبد في حق موضف بعيل عاءلة وترك اوﻻده يتتمى فاادولة تتحمل حريمة المسؤولية التقصيرية بعدم اعدام هدا المجرم الدي يشكل خطرا على الغبر اتمنى ان تتقدم اسرة الصحية مازرة بجمعيات في رفع دعوى صد اادولة المغرببة بتهمة المسؤولية التقصرية ﻻنها لم تنفد حكم صدر صد المجرم وكلنا مع اسرة اافقيد
كل هدا من blabla لان كل الادلرة مغربية تتزيد نفيخ فنفيخ واخبار تيجيبوها غايبين وقولو حقيقة أنتم جميعوكم في المغرب لازلتم تظنون ان الشعب مكلح وانتم عايقين والوقت تبدلات وفيقو من كلام فارغ وقولو الحقيقة وهدا في كل مجلات المالية سياسية تنمية وتقافية وخطابات تظنون ان الشعب لا يفهم اي شئ
المهم
القضاء هو المسؤول
يجب إعدام القاضي الذي لم ينفد في حقه الاعدام فوراً ،هم يعرفونه انه خطير جداً و تركوه في السجن يأكل و يشرب مرتاح حتى تفتلت عضلاته ،كان على الأقل ان يكبل بالسلاسل و يحملونه الاعمال الشاقة مثل حمل الأحجار و الرمال و الحديد في ادراج مولاي يعقوب أو ما شابه ذلك
ودادي بيضاوي مغربي
إلى عبد الاه بوسحابة
راه قلنا الحقيقة بالأمس ولا واحد شاركنا أفكارنا جل رؤساء المعاقل وبعض الموظفين وخصوصا اصحاب الرتب العالية معنهومش فين ينعسوا والذليل القاطع على كلامي إسألوا عن الموظفين السابقين أصحاب التقاعد كل وباش بلاه الله أما عن ما يمكن أن يستعمله السجين كسلاح وخصوصا أنه في غرفة انفرادية فلا يوجد لا زليج ولا حجر الغرفة صغيرة تكفي لشخص واحد وبها مرحاض ولا يوجد سرير النوم في الأرض إذن كل هذا التحليل الذي قدمته إدارة السجون يليق بفيلم سينمائي يعرض في كان للفوز بالأوسكار والسلام على من اتبع الهدى
حازم
عما قريب سنأكل بعضنا
قال الحق عز وجل ( ولكم في القصاص حياة يا أولوا اﻷلباب ) لو تم القصاص من هذا القاتل عقب أول روح أزهقها لكانت للضحايا اﻵخرين حياة ولما سالت كل هذه الدماء ، من له المصلحة في كل ما أصبح يحدث في بلدنا ؟ هل نحن فعلا مسلمون ؟ إذا كنا كذلك فلماذا نعطي لله ضهرنا؟
ابن الرشيدية
ابن الرشيدية
ما يجب القيام هو حملة شعبية ضد من يناضل ضد عقوبة الاعدام من جمعيات يسارية وخليد السكتاوي التي وجب ادخالة مع هذا السجين ليعرف كم حكم الله حكيم ولم يشرع الاعدام الا بحكمة. فرحم الله ابن الرشيدية الخلوق والبار لولديه والذي ترك ثلاثة ابناء صغار وتبا لجمعيات الانحلال
كبور
نطالب بتنفيذ أحكام الإعدام على مثل هؤلاء المجرمين..كل هؤلاء الضحايا الذين هلكوا بسبب هذا المجرم يتحمل مسؤوليتهم القضاء الذي أبقى هذا المجرم على قيد الحياة حتى تسنى له قتل المزيد من الضحايا..والله سيسأل أمام الله كل من له اليد في إبقائه على قيد الحياة بعد ارتكابه لأول جريمة قتل ارتكبها..القصاص والعودة إلى أحكام الله في تشريعه بات ضروري فوالله ما أعادنا إلى الوراء إلا تعطيل أحكام الله تعالى في قرآنه..
مواطن
حراس السجن هم اسباب المشاكل في السجن. هما اللي يبعولهم المخدرات والقرقوبي. هما اللي يدخلوا ليهم السكاكين. هما اللي يبيعوا ليهم ويقودوا ليهم في الزوينين هما الشر الكبير في السجن هما السبب في الشدود الجنسي يبيعوا ويشريوا في اللي عاد ذخلوا جداد للحبس الشر ثم الشر ثم الذل اللي ذالين بيه راسهم على دريهمات.

محمد
من المسؤول عن عدم تطبيق اﻷحكام
مادام المجرم محكوم باﻹعدام فمن المسؤول عن عدم تطبيقه.ﻷنه هو المسؤول عن مانتج عنه .إنتهى.