القبض على مغتصبي الطفلة إكرام...وحقوقيون يطالبون العثماني بالتدخل

التهريج

يقوم الحقوقيون بالمغرب بالمنادات لابطال حكم الإعدام وهؤلاء الوحوش الثمانية ألا يستحقون الاعدام ألا يستحقون عقوبة أكثر من الإعدام وكذلك أمثالهم ليس لهم مكانا بيننا. يجب أن تطبق عقوبة وان تظل كحكم يطبق بالمغرب ونحن لسنا احسن ممن يطبقون حكومة الإعدام كالولايات المتحدة الأمريكية وغيرها..

الاغتصاب

لاحولة ولا قوة الا بالله . يجب مراجعة القانون المتعلق بالاغتصاب و الحكم بالمابد مع الاعمال الشاقة

إذا كان اليوم المسؤلون عن العدل بهذا البلد يرون أنفسهم محميين هم وأولادهم و عدم أخذ الحقوق بين العباد بما أوصى به الله . كمثال الاغتصاب عقوبته الاعدام فسيأتي يوم يصل الجرم إليهم

حكم الله

الإعدام هو الحل لمثل هؤلاء المجرمين

حكم الإعدام

لقد تداول عبر الواتساب جريمة اغتصاب أركبها شخص واحد في حق طفلة عمرها خمس سنوات باليمن منذ سنتين ولقد ألقي القبض على الجاني وتم الحكم عليه رميا بالرصاص وسط ساحة عمومية بحضور أهل الضحية وعموم الناس وتقدم القاضي والى الحكم عبر مكبر الصوت والمراحل التي مر عبرها التحقيق في القضية. مثل هذا يجب ان يتم الحكم على هوءلاء الوحوش ، وحتى الوحوش لا يمكن ان تقوم بمثل هذا العمل حسبي الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة الا بالله . اللهم صبر اَهلها وذويها وألطف بِنَا واحفظ بناتنا وبنات المسلمين كافة يارب.

الله ينصر دولة الهند التي تعدم المغتصبين ولو أنهم بوذيون

الجفاف و الزلازل هي ما تستحق دولة المغرب على تفشي ظاهرة الاغتصاب والتشرميل والظلم الاجتماعي.

الجلد

الحكم هو الجلد في ساحة عمومية حتى يكونوا عبرة لكل من تسول له نفسه فعل جريمة مماثلة.يجلد ويترك معلقا حنى الموت.الحكم بالإعدام رحمة لا يستحقونها.كفى من التساهل مع هؤلاء المجرمين.كثرت جرائم الاغتصاب في بلدنا.فاللهم الطف بنا وبجميع المسلمين

اللاعدام في حق كل مغتصب

هاذا هو الحل الوحيد لتفادي تكرار هاته الملأسي اللتي اصابت مجتمعنا حتى لو أ تيحت لنا الفرصة وسأ لنا الشعب المغربي بأكمله لأجاب 99%بنعم للأعدام مثل ما حصل في اليمن وأكثر في حالة اﻻغتصاب الجماعي

الاخصاء

اذا كان العدل عدلا يجب اخصاء هؤلاء . اما سجنهم فالسجن اصبح كالمخيم المدرسي . ليس به اي علامة عقاب . و السجن قليل في حقهم . اما الاخصاء او الاعدام