تفاصيل جديدة في قضية الجثة المحروقة التي تم العثور عليها اليوم بالدار البيضاء
صورة حقيقية
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : العربي المرضي
انتشرت قبل قليل صور وفيديوهات توثق للحظة العثور على جثة محروقة صباح اليوم بحي الفرح بالدار البيضاء.
وحسب المعلومات المتوفرة، فإن الجثة تعود لفتاة شابة، حيث قام الجاني أو الجناة بربطها على كرسي بلاستيكي قبل أن يضرموا في جسدها النار.
ووفقا للتحريات الأولية، فإن سبب حرق الجثة هو محاولة القاتل إخفاء معالم جريمته النكراء.
هذا وقد جرى نقل الجثة إلى مستودع الأموات من أجل إخضاعها للتشريح الطبي والذي من شأنه إزالة الكثير من اللبس عن الجريمة الغامضة.
محمد العربي الادريسي
السيبة والتسيب
قتلت وأحرقت والجاني من الاوباش حر طليق، لانه يعرف انه يعيش في بلد لا قانون فيه الا قانون الغاب، هؤلاء الذين يتنطعون وينادون بإلغاء عقوبة الاعدام هل تسائلوا يوما عن موقفهم اذا كانت هذه الضحية هي بنتك ، اختك ، امك او ببساطة انت او انت ،je suis vraiment curieux de savoir leur point de vus si la vectime et une de leurs proches.بما انهم يتشدقون بأمهم فرنسا التي يستمدون منها حقوقهم كتبت الجملة بالفرنسية لتدخل لمخاخهم
الخميسات
ما هدا يالسيد المدير العام للامن الوطني اين جهاز DST اين مركز الابحات القضائية أين الاستعلامات العامة .على الجميع تركيز على الاشجاص الدين مانت تعرفهم و رقم الخاص للهاتف رغم ان يكون المجريم او المجرمين اخفاء الهاتف هناك تقنية في خزان الهاتف في شباكة الهاتفيةوتركيز على كاميرات المراقبة على مستوى شارع و الازيقةمن خلال هدشي المجرمين غيتشدو
مه
النفس أصبحت جد رخيصة في المغرب، بل هي ارخص شيء، غرق بسبب الفيضانات والحريك وحوادث سير وانتحارات وجرائم قتل و.و...... لكن هنا يجب أن يسأل كل واحد منا نفسه لماذا وصلنا لهذه الدرجة، هل هي حقا أسباب اقتصادية فقط أم اجتماعية أم أنها اجتمعت كلها فينا نحن المغاربة؟؟ أم ان هناك سبب رئيسي لهذا الوضع كله. هذا التساؤل يقودني مباشرة إلى جواب واحد لا ثاني له وهو قول الله عز وجل في كتابه العزيز ، اعوذ بالله من الشيطان الرجيم: وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَىٰ. صدق الله العظيم. اية 124 سورة طه. يجب أن نصطلح مع الله وان نتوب توبة نصوحا لأنه بدون ذلك لن يتغير حالنا بل سيزيد من سيء إلى أسوء والله المستعان.
زيد كطلان
الاعدام
الإعدام ثم الإعدام لأن دعاة إلغاء الإعدام ماذا لو كانت اخته أو بنته اواواو نطالب بالإعدام و حتى قطع اليد و أقول لكم حتى العامل النفسي أو ما يقال له الاضطراب النفسي فهو خدعة لإبعادنا عن شريعة الله تصور لو أعدم من قتل و قطعت اليد التي سرقت هل يجرؤ أحد أن يفعلها لا والله ماذا هذا الذي صار عليه بلادنا الحبيب أصبحنا نخاف ليس على أنفسنا واهلنا بل على جميع المواطنين الأبرياء الشرطة تقوم بواجبها و لكن الحكم وووو هو السبب نريد الإعدام ولو على نفسي اذا اخطات
راي
مصيبة اصابتنا
هناك مثل شعبي يقول (اللي ضحك كيتبلي ) وهدا ينطبق علينا نحن بالمغرب كنا نضحك علي الجيران أيام كانت القتلى يوميا بالجزائر وكانت الفوضى سائدة بالبلاد انداك فعافها الله .فانتقلت العدوي إلينا وأصبحنا نعيش الخوف بالليل والنهار ونسمع ما لم يكن المغرب عليه حسبان من قتلي وسرقات وتشرميل ونشأ وحوادث سير يعني فوضي عارمة.اللهم الطف بنا وأبعد هنا الأسرار يا رحيم.
ادم ادم
التحقيق
جريمة نكراء وبشعة القاتل اراد اخفاء معالم الجتة وعدم معرفة هويتها ليصعب الامر على الشرطة مسرح الجريمة لن يكون بعيدا عن دلك المكان يجب التركيز على المنطقة ورصد حلات الاختفاء وكل شيء والمادة المشتعلة الجتة الخيط المؤدي الى المشتبه به يبقى الامل في الشرطة العلمية عن طريق البصمات او سجل الاسنان او الحمض النووي طريقة القتل تدل على الانتقام والتخطيط وتبرز شخصية مضطربة ومنفصمة يعيش كاي انسان عادي لاكن لديه هواجس واضطرابات عقلية

ان لم يضرب الجناة بأحكام الإعدام فإن المغرب يصبح مثل المكسيك والبرازيل كولومبيا. أما أولئك المدافعين عن إزالة تطبيق الإعدام فليدهبوا لجهنم .وأتمنى أن يصيبهم ما أصاب العائلات.