السيبة...سائقو سيارات أجرة يعتدون على "خطاف" بشكل عنيف ووكيل الملك يدخل على الخط
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : كريم المصلي
ذكرت مصادر مطلعة لموقع أخبارنا أن عددا من سائقي سيارات الأجرة الصنف الأول بأزيلال ، اعترضوا سبيل سيارة من نوع صطافيط اتهموا صاحبها بامتهان النقل السري، وأوقفوه بالعنف بضواحي ازيلال ، حيث اتهمهم السائق المشتكي بالاعتداء عليه بالضرب ، ورفع ضدهم شكاية لدى وكيل الملك مُرْفقة بشهادة طبية مدة العجز فيها بلغت 27 يوم .
ووفق المصدر ذاته، فوكيل الملك طبق القانون في حق السائقين الذين لجؤوا إلى ما أصبح يسمى بـ"شرع اليد"، وأمر باعتقال 3 منهم ووَضْعِهم تحت تدابير الحراسة النظرية، في انتظار عرضهم على العدالة لتقول كلمتها في حقهم.
هذا ونظم اليوم الثلاثاء أصحاب الطاكسيات بأزيلال وقفة احتجاجية بمدخل المدينة يطالبون فيها باطلاق سراح زملائهم ، مؤكدين أنهم ضاقوا ذرعا من فوضى النقل السري ، وطالبوا السلطات بالتصدي لهذه الظاهرة التي باتت تهدد رزقهم اليومي.
متقاعد عسكري
فوضى الطاكسيات
يجب على الدولة أن تتصدى لفوضى أصحاب الطاكسيات. هم أسباب الكوارث الطرقية.لايحترمون حق الأسبقية ولاإشارات قانون السير ولا مراقبة كاميرات تحديد السرعة.ولايبالون بالشرطة ولابالدرك.ولابالزبون إن قال لهم تريثوا من السرعة.أليسوا مغاربة حتى لا يقام عليهم القانون. والله لست أدري من يقف وراءهم.
المد العام
النقل
لا نجد شخصا لم يعاني من تداعيات استعماله لهذه الوسيلة الأساسية و التي تكاد الوحيدة في أغلب تنقلات جل المسافرين و المعدة انجعها .أما السبب فيرجع إلى استفادة لوبيات داخلية من عدم انتظام عملها عن طريق عرقلة عمليات الحجز او تخفيض عدد السيارات الأجرة في وجهات معينة أو الرفع من ثمن التذكرة أو إدخال وسطاء لا صلة لهم بالنقل العمومي أو إلغاء جميع الرحلات بسبب اكتفاء السائقين بالمدخول الذي جنوه في الساعات السابقة أو الاكتفاء بسيارة اجرة واحدة لبتز سائقها بالمسافرين.
الداه
الداه
اتساءل اليوم وكنت اتساءل منذ سنوات عديدة لماذا يسمح لأصحاب الطاكسيات بتتبع المكلفين ادواصحاب طاكسيات مدن اخرى للقبض عليهم في مخارج المدن؟؟؟ اي سيبة هذه ؟؟ اي قانون يسمح لهم بذلك امام انظار الشرطة والدرك؟؟؟ انها كارثة حقيقية ...والكل يعرف ان الدرك والشرطة هم الوحيدين المسموح لهم بتطبيق القانون ... انها فضيحة تم السكوت عنها منذ سنوات وقد يؤدي الامر الى اقتتال وقد حصل فعلا في العديد من المدن واصباحنا نشاهد صاحب طاكسي او اثنين يقفون في مخارج ومداخل المدن بطاكسياتهم يترصدون المخالفين بل يجرون وراءهم بسرعات فائقة وكأنها في افلام هوليودية... هذه مسؤولية وزارة الداخلية اولا واخيرا فحذاري.
ميم
راي
اصحاب الطاكسيات اصبح لهم قانونهم الخاص بهم. يسعرون كيف شاؤوا ويحملون من شاؤوا في الاتجاه الذي شاؤوا. وان تكلمت معهم السلطات يتجمعون ويغلقون الطرق وان زجرت احدهم يتجمعون امام العمالات والبشويات ويعرقلون سير الادارة. يجب على الدولة فرض القوانين على هذه الشرذمة والا طغوا.

العاقل
الحياة
اصحاب الطاكسيات نفس العقلية في ربوع المملكة