إنها الحقيقة

جارنا سقط من درج منزل سنه يناهز سبعين عاما اثر السقطة اصيب بألم في الرأس، انه بدون شك نزيف داخلي، ذهب الى المستشفى لاجراء فحوصات الازمة، و بعد الانتظار انهاءها، توفي الجار و حجز في المستشفى، وسلموا شهادة لاهله ان سبب الوفاة هو كوفيد 19. لم تسلم الجثة لاهله ، حيث قامت المستشفى بدفنه وسلم اهله رقم قبره لاجل الزيارة ادا شاءوا.

نسمع كتيرا على مثل هاته الأحداث...نريد أن توضح لنا الوزارة سبب هاته الشواهد المغلوطة و لماذا يتم نقل الجتامين بهذه الطريقة التي لا تحترم موتانا و لا أحيائنا على السواء....أنتم تشوهون صورة المغرب في الداخل و الخارج ...ماذا سيقولون عنا أعدائنا(سبع أيام ديال البكور دازت مع الأشهر الأولى)

كلام صحيح قالتها ليا الوليدة وكلت ليها مايمكنش البيع والشرا في الحيين والميتين هادي هي البلاد

Ce n’est pas d’aujourd’hui dans ce pays jamais de transparence toujours des magouilles même pour mourir que allah vient en aide au peuple marocain gouverné par un réseau mafieux

هاد المغاربة مفيهمش تيقى الكذب عندهم فالدم عيشين بالكذب الله خالهم ديما الوراء

لعبة من ألاعيب الشيطان......حتما و قطعا سيحاسب الجميع عند ملك مقتدر.....يمهل و لا يهمل .

حسبنا الله ونعم الوكيل في أهلنا وديننا وأمولنا وذرياتنا. ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

اش هادشي واقع في البلاد أي شخص توفى في المستشفى و بمرض آخر يخبرون أهله بأنه توفي جراء كورونا و يلزمونهم بالإمضاء

ما يقال شيء خطير وعلى الجميع تحمل تبعات تصريحاته لان الامر ليس سهل من السهل القول ان الدولة تتاجر بارواح المواطنين ولكن عليك اتباث دلك فانا مع فتح تحقيق بإشراف النيابة العامة واطباء محلفين وسيظهر من يقول الحق ومن يكدب لان الاتهامات بدون. دليل اعتقد ان عواقبها وخيمة في حالة رفع احد الطرفين دعوى قضائيه

السياسيون اكثر تأثير على البشر في حياتهم ومماتهم من العلماء والاطباء

هذا ما يؤكد يوما بعد يوم أن كورونا لعبة سياسية اقتصادية و الأيام المقبلة أن شاء الله ستكشف المزيد

حنا في المغرب نديرو الكمامة و صف ...منهدرو رآه المغرب ينفذ التعليمات..خص يعلن على عدد معين من حالات كورونا....رآه فضيحة..و خص العالم يعرف اننا مسير من ناس ذو عقيدة شيطانية

اقولها و أؤكدها لا ثقة في البلاد و لا مسيري البلاد دون استثناء، انا مثال حي وادلي بهذا التصريح على ما فعلوه بابني المتوفى الاسبوع الماضي بالضبط يوم الإثنين 14 شتنبر الجاري، المرحوم من ذوي الاحتياجات الخاصة توفي عن عمر يناهز 27 سنة نتيجة التهاب حاد للوزتين بشهادة طبيبه، هو اصلا كان يعاني من هذا المرض منذ صغره، بإختصار أجله انقضي بحكم الآية الكريمة و ماكان لنفس ان تموت إلا بإذن الله، كتابا مؤجلا. صدق الله العظيم، عملية الدفن تمت بنسخة من شهادة الطبيب الشرعي لانه توفي في بيتنا، ولما اردت تسجيل وفاته في القيادة، طلبوا مني الذهاب إلى مستودع الأموات لتبديل شهادة الطبيب الشرعي بأخرى تسلم من هذه المؤسسة، ولما تسلمت هذه الأخيرة وجدت مكتوب فيها سبب الوفاة هو كوفيد19، تأثرت وتمالكت نفسي لئلا اؤدي الموظفة الغير مسؤولة، طلبت تفسيرا، فاجابوني بأنها أوامر ولائية مباشرة، فهل بعد هذا الذي جرى يبقى شك في متاجرة الدولة بالاموات، الله ينتقم من جميع المسؤولين.

حتى الأموات لم يسلموا من المتاجرة.. ماذا سيقول هؤلاء عندما يسؤلون...