القبض على مواطن جزائري متورط في جريمة قتل بالمغرب

حوادث وقضايا

06/12/2023 21:45:00

أخبارنا المغربية

القبض على مواطن جزائري متورط في جريمة قتل بالمغرب

أخبارنا المغربية ـــ طنجة 

علمت "أخبارنا" من مصادر أمنية أن عناصر الشرطة القضائية التابعة لولاية أمن طنجة، أوقفت مساء أمس الثلاثاء، مواطنا من أصول جزائرية يحمل الجنسية الفرنسية، مبحوث عنه بموجب مذكرة بحث وطنية صادرة عن السلطات القضائية بمدينة مراكش، بعد تورطه في جريمة قتل بنفس المدينة. 

وحسب المصادر عينها، فقد جاء توقيف المعني بالأمر، بحي "الدريسية"، وذلك بعدما قامت العناصر الأمنية بالدائرة الرابعة، بوضع كمين محكم له. 

وتم إيداع الموقوف تحت تدابير الحراسة النظرية، رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، من أجل الكشف عن كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة إليه.

مجموع المشاهدات: 17464 |  مشاركة في:
        

عدد التعليقات (3 تعليق)

1 - خليف
القضاء
نتمنى من القضاء ان يحكم على الجاني بأشد العقوبات و ان يعامل في السجن بكثير من الحزم و الصرامة و عدم الاستجابة لاي طلب يتقدم به ،ليكون عبرة لغيره ( قد يكون من بين اولءك الذين ارسلهم نظام الكابرانات الجزاءري لخلق البلبلة و زعزعة الاستقرار في البلاد)
مقبول مرفوض
13
2023/12/07 - 08:27
2 - البوخديوي فتيحة
نتيجة التساهل
ما الاحظه في بلدي العزيز انه يسهل اقامة المنحرفين الجزائريين في المغرب وهذا امر غريب ومعادلة لا تصب في صالح المغرب تصدرون العامل في البناء والزليج والصناع التقليديين وتستقبلون مجرمينهم ليتجولوا ويصوروا بكل حرية. حرسوا على هاد البلاد إلا بغيتوا تخليوها هانية لولادكم وللاجيال المقبلة.
مقبول مرفوض
4
2023/12/08 - 09:33
3 - أحمد
كلمة حق
إلى البوخديوي فتيحة : من أخبرك أن المغرب يصدر الحرفيين أو المهنيين أو غيرهم إلى الجارة الشرقية ؟ عليك أن تفكيري جيدا فيما تقولينه ، المغرب دولة ديموقراطية تحترم الحقوق مواطنيها ،ومن ظمن حقوقهم حرية التنقل والسفر ، فمن أراد السفر إلى أي بلد في إطار القوانين الجاري بها العمل فلن يمنعه احد بل حتى قانون مكتب الصرف يمنيه الحق في 10000 دولار سنويا للسفر خارج البلاد دون شرط ولا قيد ، ومن إختار بلد آخر للعمل لتحسين دخله أو لإقامة مشروع فله ذلك ،والدولة لا تتدخل نهائيا في نشاطاته طالما لم تدخل في النشاطات المحدورة قانونيا .
مقبول مرفوض
1
2023/12/09 - 02:46
المجموع: 3 | عرض: 1 - 3

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟