بعدما داوم على اغتصاب ابنه القاصر.. حكم قضائي في حق سبعيني يثير جدلا مجتمعيا
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية- العربي المرضي
أصدرت الغرفة الجنائية الابتدائية لدى محكمة الاستئناف بأكادير، حكما يقضي بالسجن النافذ في حق سبعيني متابع بالاعتداء جنسيا على ابنه القاصر.
هيئة الحكم اعتبرت أن التهم الموجهة للأب ثابتة ضده، لتقضي في حقه بعشر سنوات سجنا نافذة، إثر إدانته بجناية هتك عرض قاصر بالعنف من شخص له سلطة ووصاية عليه.
القضية كفت إلى السطح عندما قدمت زوجة المتهم شكاية لمصالح الدرك الملكي بإنزكان، تتهم فيه زوجها باستغلال ابنهما جنسيا لمدة طويلة، مستغلا صغر سنه (12 سنة)، وتواجدها ليلا خارج المنزل لظروف العمل، ليتم اعتقال المتهم والذي اعترف بالمنسوب إليه بعد مواجهته مع ابنه وظهور نتائج الخبرة الطبية.
هذا، واعتبر العديد من المتتبعين الحكم مخففا مقارنة مع بشاعة الجرم المرتكب، مطالبين القضاء الاستئنافي بضرورة تشديد العقوبة على الجاني، ليكون عبرة لكل من سولت له نفسه الاعتداء على براءة فلذات كبده.
محمد امهابا
الزنقة و الزندقة
هذا هو مصير من لا يدخل المسجد الا نادرا ولا يصلي ولا يلتزم بتعاليم الاسلام السمحة استحوذ عليهم الشيطان فانساهم ذكر الله من لا يخاف الله في السر كل شيء له مباح ليس له واعظ مثل الدابة تلتهم كل ما تجده في طريقها .دون الدخول في التفاصيل المراة تخدم او بارد لكتاف شاد الركن ...الله يعفو.
احمد
كل شيء ممكن
إلى صاحب التعليق رقم 2 ، صادفت في جلسة بمحكمة الاستناف باكادير يوم الخميس 12/9/2024 شيخا من مواليد 1942( أي 82 عاما ) معتقل أحضر إلى المحكمة والتهمة التغيير بقاصر وافتضاض بكرتها، ومن خلال استنطاقه من طرف السيد رئيس الجلسة تبين لي أن التهمة ثابتة في حقه لأن السيد الرئيس واجهه بخبرة أنجزت على هاتفه الشخصي وكونه وعد القاصر بالزواج (وقد صرح بأن بدمته زوجتين...ضعيف السمع...) حفظنا الله اخوتي الكرام من كل شر
مغربي
العقاب الرادع
مثل هذا الحثالة عشرة سنوات من السجن في حقه بمثابة حكم مخفف هذا المسخ يجب إعدامه و أن لا يدفن في مقابر المسلمين و عليه نعلة الله والعباد الى يوم الدين وفي نار جهنم خالدا فيها أن شاء الله