هذا ما قررته المحكمة في قضية الشاب المتورط في دهس الطفلة غيثة بسيدي رحال

أخبارنا المغربية- عبد الرحيم مرزوقي
أُعلن، صباح اليوم الإثنين، عن تأجيل محاكمة الشاب المتهم في حادث دهس الطفلة غيثة بشاطئ سيدي رحال إلى غاية 30 يونيو 2025، وذلك بناءً على طلب دفاعه لأجل إعداد الدفاع والاطلاع على تفاصيل الملف، فيما لم يتم بعد النظر في ملتمس تمتيع الحاني بالسراح المؤقت.
وفي تصريح إعلامي، أكد محامي المتهم أن موكله لا يمكن أن يتابع بارتكاب جريمة عمدية، بل يتحمل المسؤولية الجنائية في إطار حادث غير عمدي، مشيراً إلى أن "ما وقع ناتج عن تهور الشاب أثناء قيادته، وليس عن نية إجرامية"، خاصة وأن المعني بالأمر هو من قام بنفسه بنقل الطفلة إلى المستشفى لإنقاذ حياتها.
المعطيات المتوفرة تشير إلى أن النيابة العامة تابعت المتهم بتهم ثقيلة تتعلق بـطمس معالم الجريمة وإخفاء الأدلة، وهي الأفعال التي يجرمها الفصل 58 من قانون المسطرة الجنائية.
الحادث الذي هزّ الرأي العام خلال الأيام الماضية أعاد إلى الواجهة مخاطر الفوضى بشواطئ المملكة وغياب المراقبة الصارمة لبعض التصرفات الطائشة، حيث تطالب عدد من الأصوات بتشديد العقوبات ضد كل من يتسبب في مآسٍ مشابهة، خاصة في الفضاءات العمومية المفتوحة للأطفال والأسر.
بالشفاء العاجل
بما أنه نقل الطفلة على وجه السرعة لإنقاذ حياتها على المحكمة الأخذ بعين الاعتبار هذا الفعل المحمود و بأن نية الشاب سليمة ولا يتبعها فعل إجرامي بالشفاء العاجل للطفلة و الصبر لأهلها
يوسف
الغطرسة
قبل عشرة أيام عشت صراعا بشاطئ امي ودار باكادير مع مجموعة من الشباب الطائش بخصوص سياقة سيارة رباعية الدفع من طرف طفل صغير لا يتجاوز عمره 15 سنة و بحضور والدته. وبعد جدال طويل من أجل الابتعاد عن المصطافين كان جوابهم اذهب الى الدرك الملكي و قدم شكاية فلن تحرز شيء منها
مواطن
غيثة
وهل السياقة في رمال الشواطئ والمواطنين بمصطافون بكل تعنث وتهور ودهس طفلة أليس بجريمة مع سبق الإصرار أليست نقل الضحية طمس لمعالم الجريمة مع سبق الإصرار أليس التفوه بكلمة حنى عندنا الفلوس بتعالي على القانون واستهزاء بالروح الطفلة وكانها حشرة لآ شيئ سؤال السيد المحامي دارس القانون والمحلف ماذا نسمي السياقة في رمال الشاطئ والمصطافين فيهم أطفال ونساء وشيوخ بتهور وعن سبق إصرار وارتكاب جريمة وطمس مسرح الجريمة بنقل الطفلة وادعاء تعاطف معالضحيةمبررا أن الشاب لم ينوي ارتكاب الجريمةن
سعد
سننتظر هل للقانون قوة
سنرى إذا انجلى الغبار اتحتك فرس أم حمار