فاجعة طرقية جديدة بسوس.. 7 قتلى في حادثة سير مروعة نواحي تارودانت
أخبارنا المغربية - أكادير
نرة أخرى، عاد شبح الحوادث المميتة ليحصد الأرواح على طرقات المملكة، وهذه المرة على الطريق الوطنية رقم 10 الرابطة بين تارودانت وأكادير، حيث شهدت جماعة بيكودين بإقليم تارودانت ليلة الخميس/الجمعة حادثة سير مروعة أودت بحياة سبعة أشخاص على الأقل، في حصيلة أولية، فضلاً عن عدد من الجرحى بعضهم يصارع الموت.
وبحسب المعطيات المتوفرة، فإن الحادث نتج عن اصطدام قوي بين شاحنة من الحجم الكبير وسيارة أجرة كانت تقل ركاباً، ما تسبب في تهشيم شبه كلي لهيكل السيارة، وأعاق عملية إنقاذ من كان بداخلها، في مشهد مأساوي هزّ ساكنة المنطقة وأعاد إلى الواجهة السؤال الأبدي حول أسباب نزيف الطرق المتواصل.
السلطات المحلية والدرك الملكي وعناصر الوقاية المدنية هرعوا إلى عين المكان فور إخطارهم، حيث جرى نقل جثامين الضحايا إلى مستودع الأموات، بينما نُقل المصابون على وجه السرعة إلى المستشفى، وسط قلق بالغ من خطورة وضع بعضهم الصحي.
وقد أمرت النيابة العامة بفتح تحقيق قضائي للكشف عن ملابسات وظروف هذه الفاجعة الجديدة التي تنضاف إلى سلسلة حوادث دامية باتت تحصد الأرواح بشكل شبه يومي في طرقاتنا، في انتظار أن تتحرك الجهات الوصية لتضع حداً لهذا النزيف.
المختار
حوادث الطاكسيات
اقول للجميع وبكل صدق وبدون مزايدة ان اغلب ساءقي الطاكسيات يتعمد ن خرق القانون جهارا فهم لا يزالون بخط متصل ولا بمنعرج خطير ولا علامات تحديد السرعة او المنع بالإضافة إلى أمر خطير اسمحو لى ان احكيه لكم بكل صراحة ولكم جميع الطرق من أجل التأكد من صحة الكلام اقول: ان الطاكسيات تحمل اكثر من14 فردا دفعة واحدة بالإضافة إلى الأمتعة من منطقة حد العونات الى البرنوصي والحب المحمدي او الرباط والعكس كذالك وتنطلق هذه الطاكسيات في الرابعة صباحا صدقوني
hassan
التهور في القيادة
كنت ٱتيا من أوريكة رفقة صهري اواسط شهر غشت الجاري و في احد المنعرجات الخطيرة فوجئنا بسائق طاكسي يملأ علينا الطريق لولا الالطاف الإلاهية و تعقل صهري اللذي كان يسير بسرعة معتدلة و للمسؤولية اوقعت كارثة و الغريب أن سائق الطاكسي كان يسير بسرعة و يتكلم في الهاتف
رشيد
التهور
يجب التعامل بصرامة مع كل متهور يتسبب في إزهاق أرواح الابرياء وان اقتضى الأمر تحذف رخصة السياقة لمدة طويلة. انا من مستعملي الطريق بشكل كبير واشاهد احيانا تصرفات لا يقوم بها الا من هو في حكم المجنون .لولا الالطاف الإلهية لكانت حوادث بالمئات كل يوم. . يجب التشديد و العقاب مع بعض الاوباش