السكتيوي يبرر الهزيمة المفاجئة أمام كينيا
أخبارنا المغربية ـ محمد الميموني
في تصريحاته بعد المباراة التي خسرتها منتخب المحلي أمام كينيا بهدف نظيف برسم بطولة الشان، أكد طارق السكتيوي، مدرب المنتخب المحلي، أنه رغم الهزيمة، لا يمكن تحميل اللاعبين المسؤولية كاملة، بل اعتبر نفسه المسؤول الأول عن هذا الفشل.
وقال السكتيوي في مؤتمر صحفي: "لم تحقق المباراة ما كنا نخطط له، وكان هدفنا الأساسي الفوز والتقدم خطوة نحو التأهل إلى ربع النهائي. لكن الواقع كان مغايرًا تمامًا لما توقعناه".
وأشاد مدرب المنتخب المحلي في الوقت ذاته بمنافسه الكيني، مشددًا على احترامه له: "لقد لعبنا مع كينيا بتقدير كبير ولم نستخف به، نحن نحترم جميع الفرق بلا استثناء".
وفيما يتعلق بأداء اللاعبين، أضاف السكتيوي: "أود أن أشكر اللاعبين على الجهود التي بذلوها، رغم أننا لم نتمكن من تحقيق ما كنا نأمل فيه. كان لدينا تفوق واضح في البداية، لكننا فشلنا في استغلاله بشكل جيد. كذلك، لم نتمكن من الاستفادة من النقص العددي لصالحنا، وعجزنا عن إدارة الشوط الثاني بشكل مثالي".
وختم السكتيوي تصريحاته قائلاً: "نحن الآن نغلق صفحة هذه المباراة، ونبدأ الاستعداد لملاقاة منتخب زامبيا. سنعمل على تصحيح الأخطاء التي وقعنا فيها ضد كينيا، وأنا واثق بأننا سنعود إلى الأداء المميز الذي أظهرناه في مباراتنا أمام أنغولا".
منصوري محمد
مباراة. المغرب ضد كينيا
كان المدرب ان يقوم لاعبين آخرين خصوصا في الهجوم ،اما المهاجمون الذين كانوا في المقابلة لايتوفرون على اللمسات الاخيره ولا يحسنون التقنيات الفردية التي تساعده على التوغل داخل المربع ولا يستعملون التمريرات الثنائية وحتى موزعوا وسط الميدان تمريناتهم غير دقيقة الجري بالكرة بدون فائدة وهذا.كان حال اغلبهم مع فرقهم وعلى المدرب ان يركز على لاعبين الخبرة لهم افريقيا
محمد
عامل الجمهور
كان للحضور الجماهيري وقع كبير على الاعبين لقد كانوا الكينيين يساندون منتخبهم وكأنه يلعب نهائي للأسف المد الجماهيري ساهم كثيرا في امتصاص حماس المنتخب المغربي الذي حاول دون جدوى بالرغم من النقص العددي وأيضا أعتقد أن خروج مولوعة مصابا كان جد مؤثر على المنتخب إنشاء الله المنتخب الوطني يصحح أخطائه ويكون بجاهزية تامة والفوز والتاهل إنشاء الله
كوايري
لم تكن مدربا محنكا
أقولها وأنا اتحرق داخليا لأن هزيمة المنتخب كانت ببلادة من اللاعبين ومن المدرب في الأساس ألم يلاحظ المدرب أن الجهة اليمنى هي التي كان اللعب فيها أما الجهة اليسرى فكان اللاعب المغربي تاءها ينتظر بدون جدوى وصول الكرة من اصدقاءه الذين أحرقوه كما نقول بمصطلح الكوايرية وتناسوه كأن الجهة اليسرى غير موجود زيادة الرؤية المتبصرة في تمريرة الكرات داخل مربع الخصم لم تكن دقيقة وكانت ترمى بعشواءية كأنها الكرة بها نار تحرق أرجل اللاعبين،،اتمنى أن يتدارك المدرب السيد السكتيوي ما وقع والله المعين.

المصطفى
صراحة
للأسف كم طبل المحللون لهذا المدرب بل هناك من جعله احسن من الركراكي كونه يلعب باسلوب هجومي ويستطيع فك الدفاعات المتكتلة بينما ظهر اليوم ان سكستيوي لا يختلف عن الركراكي ،فقط يلتقيان في رصد الجامعة لميزانية ضخمةخ