انا مع كل مغربي .خاص الدولة تضمن ليه السكن العيش الكريم التطبيب .عاد نقولو ضد. أنا ضد لي يشفر المغاربة في رزقهم و يخليهوم يعيشوا بحال هاد الاوضاع.مرة كنت في مارا في سوق فاذا بمسكين يريد يبيع بعض الأشياء طابلة ثلاجة و بوطة خاوية فساله احد الناس لماذا تريد ان تبيع هاته الاشياء فاجاب بتحسر غدا العيد وليس لدينا ماناكل وابني الصغير يريد كسوة العيد... وفي ذلك الجو الحزين باغث رجال السلطة الجميع وهرب اصحاب الفراشة ومعهم الرجل الخمسيني الفقير اب الولد الصغير الذي يريد غدا كسوة العيد ولكم التعليق

بسم الله الرحمان الرحيم والصلاة على الرسول الكريم محمد واله وصحابته الطاهرين الغر المحجلين ثم اما بعد فكوني من مستعملي الطريق لكسب لقمة عيش وانا شأب واساعد ابي في فراشته هذأ ليس عدلا فكل من تسد في ابوابه الابواب يلجأ الى العمل لبيع منتوجأته فوق الطرقات فاذأ كان هذا لا سبيل له الا الفراشة فلماذأ لا يعوض له قدر مالي لسد رمقه ولكن نسمع تغيير الاوضأع ولا شيء من ذألك يوهمون الناس بفعل ومساعدة المحتاجين ونرى كل هذأ حبر على ورق اين المعنيين والمسؤولين؟؟؟!!