وزير الدفاع الإسباني السابق يعلنها صراحة: الحكم الذاتي هو الحل الوحيد وإسبانيا مطالبة بإقناع البوليساريو بذلك
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : علاء المصطفاوي
أكد وزير الدفاع الإسباني الأسبق، خوسي بونو، أن الحكم الذاتي في الصحراء المغربية هو الحل الوحيد لتجاوز النزاع المفتعل بين المغرب وجبهة البوليساريو الانفصالية.
المسؤول الإسباني البارز ذهب أبعد من ذلك، خلال حديثه في منتدى اقتصادي من تنظيم يومية "إسبانيول"، عندما اعتبر أن حكومة مدريد مطالبة بفتح مفاوضات مع جبهة البوليساريو وإقناعها بضرورة قبول الحكم الذاتي كحل لهذا النزاع بهدف إرساء الاستقرار في شمال إفريقيا وغرب البحر الأبيض المتوسط، لكون إسبانيا تتحمل مسؤولية تاريخية في الصحراء، التي احتلتها لعدة عقود من الزمن.
وأضاف بونو، الذي كان واضحا وصريحا في كلامه، أن على انفصاليي البوليساريو الجلوس مع المغرب للتفاوض بدعم من إسبانيا، مشيراً إلى أن إسبانيا لديها تجربة في الحكم الذاتي في إطار الديمقراطية.
خالد
وزير الدفاع الاسباني السابق
لا والله دولة ديمقراطية، ألم تكن في الأعوام القليلة الماضية دكتاتورية، وما زالت حينما تريد ذلك، لا وساطة إسبانية العدوة للمغرب ولا اي دولة مهما كان وزنها عربية كانت أو صديقة من الغرب، المملكة اكبر من ذالك من أراد الانتماء إلى بلده الأصل فمرحبا به، ومن أراد الانفصال فالخيام البالية مازالت في بلاد الدكتاتورية الجزائرية، فليبقوا إن شاء الله إلا الأبد
خالد
وزير الدفاع الاسباني السابق
لا والله دولة ديمقراطية، ألم تكن في الأعوام القليلة الماضية دكتاتورية، وما زالت حينما تريد ذلك، لا وساطة إسبانية العدوة للمغرب ولا اي دولة مهما كان وزنها عربية كانت أو صديقة من الغرب، المملكة اكبر من ذالك من أراد الانتماء إلى بلده الأصل فمرحبا به، ومن أراد الانفصال فالخيام البالية مازالت في بلاد الدكتاتورية الجزائرية، فليبقوا إن شاء الله إلا الأبد
محمد بن ابراهيم
الامسؤولية
نعم عندكم الحق سيدي ان كابرانات الجزائر بيادق في ملف الصحراء المغربية ان النتمسك بالملف هي اسبانياوفرنسا اذا اردنا الحل يجب طرقالباب الصحيح اما الجزائر فحالتها البئيسة السياسية ليس لها من الامكانيات لحلحلة الملف. اما بن بطوش فلا يستحق الكلام عليه بكل بساطة سيذهب الى مزبلة التلريخ
عبد الله
بالواضح
محاولة اقناع أسبانيا للبوليساريو دليل على أن لاسبانيا يد في خلق هذا الكيان الوهمي وهي مطالبة اليوم بأقناعه او ازالته.