رغم رفض "إيمانويل ماكرون" طلب "الصفح" من الجزائر.. "عبدالمجيد تبون" يزور فرنسا
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـــ ياسين أوشن
رغم رفض "إيمانويل ماكرون"، رئيس الجمهورية الفرنسية للولاية الثانية، طلب الصفح من الجزائر عن فترة الاستعمار؛ من المرتقب أن يزور "عبد المجيد تبون"، الرئيس الجزائري، العاصمة باريس في المقبل من الشهور.
ووفق بيان أصدرته الرئاسة الجزائرية، فإن رئيسي الجمهوريتين اتفقا، في اتصال هاتفي أمس الأحد، على تحديد موعد زيارة "عبد المجيد تبون" لفرنسا، من أجل مناقشة قضايا ذات الاهتمام المشترك؛ منها العمل على ملف الذاكرة والمصالحة بين البلدين.
تجدر الإشارة إلى أن العلاقات الفرنسية-الجزائرية ليست في أحسن أحوالها منذ سنة 2020، لاسيما عقب إصدار "بنجامان ستورا"، المؤرخ الفرنسي، بتكليف من ماكرون، تقريرا خال من أي توصية بتقديم الاعتذار أو الصفح من الجزائر عن مرحلة الاستعمار المنصرمة.
المغرب قبل كل شيء
بلج
يجب علينا نحن المغاربة سياسيين وشعب ان نكف عن اتباع وهم اسمه فرنسا هاته الأخيرة تعرف مصلحتها أين هي ولا تتوانى في تغيير مواقفها لتحقيق مصلحتها. الغاز والبترول طاقتان مهمتان في الوقت الحاضر والاوروبيون يتوددون الجزائر من أجل الطاقة .أما نحن فإن الغاز المكتشف ببلادنا فإنه بموجب الاتفاقيات مع الشركات المنقبة يحتم علينا أن نؤدي لهم75% من الغاز المستشفى وتبقى لنا 25% .
زهبر
كذب
لم يكن هناك شهيد بالجزائر هذا كذب!!! بل اموات من شيوخ و نساء و اطفال قتلتهم فرنسا بدم بارد. الجزائر لم تاخذ حربا واحدا في تاريخها الى الآن عكس المملكة المغربية سوى دخولها الصحراء المغربية (امغالة1 و امغالة2) حوصروا كالقطط من طرف الجيش الملكي الباسل. الجزائر قتلت شعبها في العشرية السوداء ثم و تدعي القوة ههههههههه
حسن
الذل
جاء في العز والذل قوله تعالى: قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ . آل عمران: 26. النظام الجزائري أخذ من كل شيء نصيب من الكذب، الحقد،الكراهية، السوء، الخوف ،الذل....
الجامعي
إتقي شر من أحسنت إليه
ماذا يقول العبد أمام سيده وهل يقدم السيد إعتدار لنفسه فهو المالك الفعلي للحظيرة والباقي تأثيت للمشهد المسرحي فرنسا تعاقب المغرب بالعصى الجزائرية الذي هرولة لمساعدة الثوار وهي تقول له بلسان حالها ماذا استفدت … أنت ربحت العيب معي وأنا مازلت على رقاب بني خرخر جاثمة فلربما المغرب هو من قتل الملاين من الشهداء والباقي مازال يحتفظ به بجماجم في متاحفه