الركراكي يؤكد: أمرابط عنصر أساسي ونحتاجه في قادم المباريات

الركراكي: المغربي ممكن يتقلق عليك فالصباح، ولكن فالليل يوقف معاك ويعرض عليك

رغم الفوز أمام زامبيا.. لاعبو المنتخب المغربي يرفضون تقديم التصريحات للمنابر الإعلامية

بنصغير يتحدث عن لحظة عناق اللاعبين للركراكي بعد تسجيل الهدف الثاني

الركراكي: الجمهور هو لي ربحنا اليوم ..ودبا بطولة جديدة غتبدا فحال كأس العرش

أول ظهور لحكيمي في كأس إفريقيا بعد العودة من الإصابة

تفاعل فيسبوكي مثير بين " العلالي " و معجبيه يفرز وجها جديدا لـ "رشيد شو" خلال الموسم المقبل‏

تفاعل فيسبوكي مثير بين " العلالي " و معجبيه يفرز وجها جديدا لـ "رشيد شو" خلال الموسم المقبل‏

أخبارنا المغربية

 

عبدالاله بوسحابة : اخبارنا المغربية

لم يكن النجاح الذي حققه برنامج " رشيد شو " خلال موسمين متتالين من العطاء وليد الصدفة ، بل نتيجة تفاعل إيجابي بين مقدمه " رشيد العلالي " و محبيه على الفيسبوك ، الذين استطاعوا بفعل تبادل الافكار و الاقتراحات أن ينهضوا بهذا البرنامج نحو الافضل ، و لا أدل على ذلك ، الرقم القياسي لمتتبعي صفحة العلالي التي قارب المليون و نصف المليون معجب خلال مدة وجيزة ، أصبحوا بمثابة فريق عمل إضافي للبرنامج ، يقترحون الضيوف و الفنانين الذين يرغبون في استضافتهم بالبرنامج ، يقيمون أداء العلالي ، و يصلحون زلاته... كل ذلك أفرز منتوجا إعلاميا جيدا ، استطاع ان يحقق أعلى نسب مشاهدة على الاطلاق بالقناة الثانية .

و في هذا السياق ،فقد أفضى هذا التفاعل الايجابي إلى فرز وجه جديد للبرنامج ، و بطبيعة الحال نزولا عن رغبة المشاهدين ، حيث أصبح من المؤكد جدا أن يطل علينا برنامج " رشيد شو " خلال الموسم المقبل بحلة جديدة ، بعدما تحدث بعض المقربين ان بعض حلقات البرنامج سيتم تصويرها بشكل استثنائي بعض المدن المغربية ، في محاولة لتقريب البرنامج من متتبعيه ، في قالب و وجه جديدين ستكون لها انعكاسات إيجابية على الوجه السياحي للمغرب ، حيت من المحتمل ان تكون هناك فقرات داخل البرنامج تعرف بالمدن التي سيزورها ، و أيضا بالشخصيات البارزة فيها.

و بهذا التفاعل الايجابي ، يكون العلالي قد وجه درسا أو بالأحرى دروسا في كيفية التعامل مع المشاهد ، خدمة للمشهد الاعلامي الذي يتطلع له الشعب مغربي ، فهل من معتبر ؟

 


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات