الركراكي يؤكد: أمرابط عنصر أساسي ونحتاجه في قادم المباريات

الركراكي: المغربي ممكن يتقلق عليك فالصباح، ولكن فالليل يوقف معاك ويعرض عليك

رغم الفوز أمام زامبيا.. لاعبو المنتخب المغربي يرفضون تقديم التصريحات للمنابر الإعلامية

بنصغير يتحدث عن لحظة عناق اللاعبين للركراكي بعد تسجيل الهدف الثاني

الركراكي: الجمهور هو لي ربحنا اليوم ..ودبا بطولة جديدة غتبدا فحال كأس العرش

أول ظهور لحكيمي في كأس إفريقيا بعد العودة من الإصابة

لماذا تسترت الدولة على ثروة شباط حتى اليوم و لماذا تستر شباط بدوره على اغتيالات واد الشراط ؟

لماذا تسترت الدولة على ثروة شباط حتى اليوم و لماذا تستر شباط بدوره على اغتيالات واد الشراط ؟

أخبارنا المغربية

عبدالاله بوسحابة : أخبارنا المغربية 

شكل موضوع تحذير حزب الاستقلال من مغبة تعرض أمينه العام للتصفية الجسدية على شاكلة المرحومين عبد الله باها وأحمد الزايدي، عبر مقال جرى نشره بالموقع الإلكتروني لحزب الميزان ، حدثا بارزا تفاعلت معه كل المنابر الإعلامية المغربية ، قبل أن يتم حذفه بعد ذلك لأسباب مجهولة ، و مما جاء فيه :" للأسف الذين يعتقدون أنهم يتحكمون في اللعبة السياسية يعتبرون أن مرحلة التخلص من حميد شباط حانت، وهو ما يحيل إلى أساليب واد الشراط، كأسلوب مغربي/ مغربي خالد للتخلص من السابحين عكس التيار ".

وقد جاء هذا الرد ، أيام بعد كشف الزميل رشيد نيني عبر عموده " شوف تشوف " بيوميته " الأخبار " لثروة زعيم هذا الحزب بالأرقام والمعطيات، حيث اتضح امتالك هذا الرجل الذي كان حتى وقت قريب مجرد عامل بسيط ، لثروة ضخمة راكمها في زمن قياسي ، قبل أن يسجلها باسم زوجته و أبنائه ، لكن السؤال الذي ينبغي طرحه بكل واقعية من خلال هذه المعطيات هو : أين كانت هذه الدولة حينما كان شباط يراكم هذه الثروة و العقارات و المبالغ المالية التي ضبطت لديه طوال هذه المدة ؟ ألم يستصدر شباط وثائق أملاكه من إدارات الدولة ؟ ثم لماذا تم التستر عليه طوال هذه المدة ، قبل أن يتم الكشف عن ثروته اليوم بالضبط؟

ومن جهة ثانية ، إذا كانت وفاة الزايدي وباها ، تصفيات جسدية نفذتها آلة " الدولة العميقة " كما جاء على لسان حزب الاستقلال الذي حذر من تكرار نفس السيناريو مع شباط ، فلماذا تستر الاستقلاليون على اغتيال المذكورين سابقا طوال هذه المدة ، رغم علمهم بذلك ؟


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات