مصطفى السملالي/أخبارنا من الأسماء الوازنة والجريئة التي تعمل في الحقل الإعلامي والحقوقي مند سنوا ت خلت، هناك الصحفي المحنك السيد عبد السلام الشعباوي هدا الأخير الذي يتمناه كل المتتبعين سواء في الشأن الرياضي أو الشأن العام أن يستمعوا لحديثه ، دلك ما حصل بعدما أن حاصرناه بأسئلتنا وهويتا بع عن كتب الافتتاح الرسمي للمركب الرياضي لمدينة البوغاز طنجة، وكان لنا لقاءا معه حول انطباعا ته وتقييمه العام حول المعلمة التاريخية الجديدة للمركب الرياضي لمدينة البوغاز طنجة فتابعوا مادا رفي هدا الحوا ر.... من الصعب جدا أن نعطي تقييما حول ما تعلق بافتتاح المركب الرياضي لمدينة البوغازطنجة لكن بكل ألأحوال فهو إضافة للقطاع الرياضي بالخصوص لهده المدينة وعلى صعيد منطقة الشمال لان الكل يعلم أن منطقة الشمال هي أصلا رياضية وكروية وتحتاج إلى مركبا ت وليس في مدينة طنجة فقط وخاصة جارتنا مدينة تطوان لأنه وكمدينة عريقة وكجمهور رياضي بامتياز وهدا كلا م يجرنا إلى السؤال الثاني الذي يتعلق بإقصاء فريق المدينة الأول المغرب اتلتيك تطوا ن من المشاركة في حفل افتتاحي لهدا المركب . هدا الموضوع قد طرحته مباشرة في ندوة صحفية التي عقدها السيد الوزير. وكان سؤالي اد ا كان هنا ك إقصاء ممنهجا اوهنا ك بعض الحسابات وخلفيات أخرى أو كان المقصود هناك هو الرئيس ولأسباب لا داعي لذكرها ففي الحقيقة والدي حرم هو جمهورعريض وواسع وكروي وهو جمهور منطقة الشمال واعني به جمهور تطوان و إخواننا المغاربة في سبتة السليبة . الشاون ومنطقة اغمارة- وانجرة ووزان إلى آخره.والمنطقة الشمالية بكاملها والشيء الذي حيرني أكثر والدي لم ياخد بعين الاعتبار هو الشراكة. ورغم إجابات السيد الوزير بتبريرات غير واضحة حيت أكد على أن المركب بطنجة والأولوية لفريق اتحاد طنجة.هدا جميل ولا نقا ش فيه ولكن كان بالإمكان أن تكون هنا ك مقابلة بين الاتحاد والمغرب التطواني وكانت ستكون الفرجة فيها شمالية بامتياز بدل فريقين من الاتلتيك الذي لعب مع الاتحاد والرجاء وشئ آخر الذي لم اقتنع هو أن الكل يعرف فريق المدينة الأول المغرب اتلتيك تطوان الذي كان سباقا إلى عقد اتفاقية شراكة مع الفريق الاسباني الاتلتيك، وخصوصا أن فريق المغرب التطواني يحمل دلالة لاسمه التاريخي ن ويعتبر بتوأم في الحقيقة ،لدا كان على المسئولين أن ياخدو اباعتباره. وكان من الأجدرأن يكون متواجدا في مثل هده المناسبة لأنه هناك ارتباط تاريخي دلك ما اعتبره بخطأ فا دح يجب تجاوزها مستقبلا .....
_1766500131.webp)