منشور يوصي المؤذنين بعدم ازعاج المواطنين عند التهليل و آذان صلاة الفجر

سبحان لله صار صوت الادان يزعج النائمين وصوت الطبله ومزمار الاعراس لا يزعج . لماذا ادن لاتمنعون ازعاجات الاعراس الى الصبح

هل نعيش حقا في مجتمع اسلامى تقوده حكومة اسلامية ونحن نقرا هدا الخبر

الشكايات خاصة من طرف أشخاص مسنين منزعجون من عدم ضبط مكبرات الصوت. المسنين في المغرب هم من يواضب على صلاة الفجر.وليس العكس غدا يحدفون الادان وبعد دلك الصلاة وبعد دلك مكان المسجد بار هدا هو ما يريد العلمانيين والكفار.اتقوا الله في انفسكم.

يمكن لاي شخص ان يكتب في برنامج الوورد اي كلام شاء ثم ينسبه الى اي جهة شاء ونشره على الانترنت. الخبر غير صحيح لكون الوثيقة قديمة جدا بدليل ان شعار الوزارة تغير كما ان الوزارة تنشر مواقفها على صفحتها الرسمية على الانترنت وليس من مصادر مجهولة ووثائق غير صحيحة

يا ربي عفوعلينا من هاد الناس الله ياخد فيكم الحق الله يغبركم ياربي هدي ولات دولة يهودية وحكومة يهودية هدشي ولا كيخلع ملي الادان كيصدعكم هدي علامات الساعة ياربي سلامة مع هاد الناس

تتحدثون عن المكبرات المزعجة عندما يتطلب خفضها و لم يتحدث احد منكم او يحتج على ابواب المساجد الموصدة و التي لا تفتح الا بوجود مخبرين ليسجلوا كل ما يدور فيها و من اتى للصلاة

لا ينزعج من آدان الفجر الا الدين لا يصلون, هداهم الله, أما المسنيين فهم الدين يواظبون على صلاة الفجر

قال الرحيباني _رحمه الله تعالى_ في: [مطالب أولي النهى]: (فرع: ما يفعله المؤذنون قبل فجر من تسبيح وتهليل ونشيد ورفع صوت بدعاء أو قراءة فمن البدع المكروهة) ، لأنه لم يكن في عهده – صلى الله عليه وسلم – ولا عهد أصحابه، وليس له أصل فيما كان على عهدهم يرد إليه (ولم يقل به أحد من العلماء، فلا) يسوغ لأحد أن يأمر به، ولا ينكر على من تركه، ولا (يعلق استحقاق رزق به) ؛ لأنه إعانة على بدعة، (ولا) يلزم أن (يفعل ولو شرطه واقف) لمخالفته السنة (بل قال) عبد الرحمن (ابن الجوزي) في كتاب تلبيس إبليس “: قد رأيت من يقوم بليل كثيرا على المنارة فيعظ ويذكر ويقرأ سورة من القرآن بصوت مرتفع، و (كل ذلك من المنكرات) ، لأنه (يمنع الناس نومهم، ويخبط على المتهجدين قراءتهم) اه