عمدة طنجة يكشف المستور في مخرجات دورة أكتوبر

القمة الإفريقية للرقمنة بالدار البيضاء تناقش تحديات الذكاء الاصطناعي بحضور خبراء دوليين

أشغال دورة شهر أكتوبر لمجلس جهة طنجة تطوان الحسيمة

الطير: التعادل أمام الجيش مكانش ساهل المهم دابا التفكير في المباراة القادمة

"ريان أزواغ" أصغر حارس في البطولة الوطنية: أنا حامل لكتاب الله وحلمي نوصل بعيد

بنهاشم يبرر أسباب الهزيمة أمام الرجاء

صحيفة فرنسية تسلط الضوء على مدن مغربية كوجهات سياحية مميزة في الخريف

صحيفة فرنسية تسلط الضوء على مدن مغربية كوجهات سياحية مميزة في الخريف

أخبارنا المغربية

نشرت اليومية الجهوية الفرنسية "لو دوفيني ليبري" (Le Dauphiné Libéré)، اليوم الخميس، تقريرا مصورا، وأطلقت استطلاعا لتسليط الضوء على سحر المدن المغربية كوجهة سياحية ممتعة في فصل الخريف.

وجاء في مقدمة التقرير أنه "من شتنبر إلى نونبر، يدعوك شمال إفريقيا، الذي تتسم أجواؤه بالدفء في هذه الفترة، للتجول بين أكشاك التوابل الملونة والمرصوصة، والاستمتاع بالكثبان الرملية والقصور الرائعة والواحات الواسعة والخضراء... ألف ليلة وليلة تحكى.. ".

واعتبرت الصحيفة أن مراكش "هي إحدى الأماكن التي لا ينبغي تفويت زيارتها! ويتعين أن يشمل مخطط الزيارة ساحة جامع الفناء، وحدائق ماجوريل، ومتحف إيف سان لوران، وقصر الباهية، ومسجد الكتبية، والمدينة العتيقة".

وأضافت الصحيفة أن مدينة الرباط، العاصمة الإدارية للمغرب وثاني أكبر مدن المملكة، والمدرجة في قائمة اليونسكو منذ سنة 2013، "تدعو زوارها إلى مغامرات جميلة بين المشي في قلب قصبة الوداية، وزيارة متحف الحضارات، وكاتدرائية سان بيير، والاستجمام في حديقة التجارب النباتية، وزيارة موقع شالة الأثري، والتبضع في السوق".

وأبدى كاتب التقرير إعجابه الكبير بشفشاون "المدينة الزرقاء" المشهورة بواجهاتها وأقواسها ذات الظلال النيلية التي تشعر الزائر وكأنه في حلم، وكذا مدينة فاس "التي تتمتع بماض ثقافي غني"، بالإضافة إلى مدينة "طنجة الأصيلة، والعالمية أيضا، والتي تقترح استكشافات جميلة"، ومدينة الصويرة "المدينة الساحلية التي تتميز بأجواء فريدة".

ومرورا بأكادير، "التي تعتبر ثاني مدينة سياحية في البلاد"، أشارت الصحيفة إلى أن المغرب "يزخر أيضا بكنوز طبيعية يمكن اكتشافها سيرا على الأقدام أو على ظهر الجمال، كما هو الشأن بالنسبة لشلالات أوزود".

وتضم القائمة أيضا الصحراء والأطلس المغربيين، مما يدعوك للسفر بشكل خاص "في ضواحي عرق الشبي الذي يوفر أجواء فريدة، حيث يمكن قضاء بعض الليالي التي لا تنسى في خيام صغيرة، للاستمتاع بجمال النجوم".

ودعت الصحيفة في الأخير لاكتشاف "القرى الأكثر شهرة والتي يتم الحفاظ عليها بشكل جيد في منطقة ورزازات، وهي قصبة آيت بن حدو، المدرجة في قائمة اليونسكو، وموقع تصوير الفيلمين الأسطوريين لورانس العرب وأمير بلاد فارس".


عدد التعليقات (3 تعليق)

1

شيماء

تعقيب

لماذا نريد دائما الإرتباط بفرنسا حتى في التعليم.ندرس لغتها..هل ما زلنا مستعمرين...محتلين من طرف فرنسا..مع العلم أن الإنجليزية عالمية وأفضل من الفرنسية...هل ندرس الثلاميذ اللغة الفرنسية كي يهاجر الأذمغة المغربية اليها فيخذمونها ويساهموا في تطوير اقتصادها ...وها العار إلى ماعطيونا التيساع الفرنسيين ..شعب عنصري بخيل بامتياز

2024/09/12 - 12:21
2

ابو هبة

اين مكناس

و اين مكناس التي تضم اكبر عدد من الماثر التاريخية كباب منصور لعلج اكبر باب فاي افريقيا و سجن قارة و صهريج السواني و الاسوار الاسماعيلية المحيطة بالمدينة و التي يبلغ طولها 32 كلم و الرياضات و المتاحف و كل هذا تجده في الكتيب السياحي الذي تروج به فياس لزوارها من السياح الاجانب الى جاب مدينة وليلي التاريخية

2024/09/12 - 05:26
3

امير

الداه

يا شيماء المعلقة هنا. ربما لم تقدري حتى تكملة قراءة المقال ،وما دخل اللغة في السياحة؟؟؟ والله في خلقه شؤون

2024/09/12 - 08:43
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات