أستاذة "الصلاة" تكشف عما دار بينها وبين اللجنة التي أرسلتها مديرية التعليم

مسلمة حقا

جزاك الله خيرا علي عملك ايتها المعلمة المسولة

الله يرحمك يا حسن.

أتذكر حين كاناتلاميذ في الإبتداءي وأمرجلالة الملك الحسن الثاني بأن يؤدي جميع التلاميذ الصلاة في المدرسة. و بها تعلمنا أصول الوضوء والصلاة. من كان يظن أنه سيأتي يوما تحاسب فيه معلمة لكونها تعلم تلاميذها كيفية الصلاة.

معلمة اخر زمن لاتحسن ولا تستطيع التعبير باللغة العربية .تعلمي التعبير بعد دالك علمي الاطفال التعبير باللغة العربية بعد دالك الصلاة فهم اطفال صغار السن التعليم هو الاساس

انتبهي يا أختاه سيلفقون لك تهمة افشاء السر المهني و ستدخلين في دوامة أخرى. راه كاينين المراض فهاد البلاد

ممنوع

يجب عليك استاذتي ان تعلمي علم اليقين انه ممنوع تصوير التلاميذ،في اي حال من الاحوال،وممنوع التشهير بصورهم،الا اذا كان الامر مرخصا،وفي انشطة مرخص لها بالتصوير،اما داخل الموسسة العمومية فالهاتف ممنوع استعماله كاداة تواصلية،وتصويرية،انا اتعجب لهولاء الاطر التربوية الذين يدخلون القسم ويصورون تلاميذهم،او في الساحة وينشرونهم،اليسو على اطلاع بالمستجدات،الايعلمون ان التصوير ممنوع،منعا باتا لاي سبب من الاسباب،انتبهي اختي،فهذه المرة فلتي،لانك لقيتي تضامن من الفاسبوكيين،اما مرة اخرى فستعاقبين لانك شهرت بالتلاميذ،واللي بغا يعمل الخير يعملو مستور

وماذا سيقولون عمن قال : مروهم بالصلاة لسبع واضربوهم عليها لعشر بنو علمان لا يهمهم إلا محو معالم الدين في جميع مناحي الحياة قبح الله سعيكم وجعل كيدكم في نحوركم

موقع كود أصبح يشكل خطر فى الإعلام الإلكترونى لنه ينشر العلمانية بشكل واضح وصريح

الدين

يظهر ان هناك محاصرة لكل من يجهر بحبه لدينه في هذا البلد لان هناك لوبي قوي له كل الإمكانيات ومساعدة وهو اللوبي المستلب مكون من أذناب الاستعمار باسم الحداثة دون احترام حرية التدين والحقوق الشخصية رغم ان الدستور يشير الى ان دين الدولة هو الاسلام . فهم تسطى

سلام

أبتها الاستاذة المحترمة ما كان لك أن تذكري كيف تعاملت معك اللجنة لأن هذا سر مهني على الموظف(ة) التقيد بحفظه .

نقض بناء

المرجو من الأستاذة أن تكتب تدوينة باللغة العربية،أمر في غاية الإستغراب أن تكتب بالدارجة غير مقبول من أطر تعليمية هذا الأمر .

نقض بناء

حبذا لو تكتب الأستاذة تدوينة باللغة العربية، أمر غير مقبول أن تكتب أطر تربوية بالدارجة.

تازة

أتحدى هذه الأستاذة إن كانت قادرة على صياغة جملة واحدة باللغة العربية.أليست هي لغة القرآن؟أما الصلاة فلانقاش في أنها عماد الدين.

لو كانت تعلمهم كيفية ممارسة الجنس أو كيفية احتساء الخمر أو كيفية الرقص لصفقوا لها وأشادوا بحداثتها ونوهوا بجهودها الجبارة ولكن تعليم الصلاة والوضوء شيئ مقزز وتشدد يليق وصف داعشي ومتشدد بل ومعادي للسامية وللإنسانية جمعاء .ولكن ماعساي أن أقوله :اتفوعلى للي مايحشم.