الرئيسية | مستجدات التعليم | الحكومة تختار سياسة "التهدئة" لمعالجة أزمة طلبة الطب وهذا مصير الأساتذة الموقوفين

الحكومة تختار سياسة "التهدئة" لمعالجة أزمة طلبة الطب وهذا مصير الأساتذة الموقوفين

بواسطة
حجم الخط: Decrease font Enlarge font
الحكومة تختار سياسة "التهدئة" لمعالجة أزمة طلبة الطب وهذا مصير الأساتذة الموقوفين
 

أخبارنا المغربية : إلهام آيت الحاج

اتهت أخيرا فصول أزمة توقيف 3 أساتذة للطب عن العمل على خلفية اتهامهم بالتضامن مع طلبتهم والإخلال بواجبهم المهني في عز الصراع المشتعل بين الحكومة وطلبة الطب والصيدلة.

فقد اتخذت المجالس التأديبية التي تم عرضهم عليها قرارا يقضي بتبرئتهم مما نسب إليهم وإلغاء قرار التوقيف الصادر في حقهم قبل نحو شهرين.

و كتب الدكتور احمد بلحوس أحد الأساتذة الموقوفين على صفحته في موقع فيسبوك: ”رغم تلكؤ الوزارة، انعقدت المجالس التأديبية للنظر في ملف الأساتذة الموقوفين. هذه المجالس لم تجد أي ملف تأديبي ضدنا، وأجمعت جميعها على أننا أبرياء من أي إخلال بأي واجب من واجباتنا المهنية. وبالتالي على الوزارة المسارعة إلى سحب هذه القرارات الجائرة حفظا لاستقلالية الجامعة وتجنبا للشطط في استعمال السلطة”.

 

 

مجموع المشاهدات: 6716 |  مشاركة في:

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (1 تعليق)

1 | المختار
ما هكذا تورد الابل
تقديم الأساتدة الجامعيين بكليات الطب الى المجالس التأديبية كان يجب ان يتم بناء على ساعات العمل التي يقضونها بالمصحات الخاصة جريا وراء جمع الاموال و ترك المرضى و الطلبة و الداخليين و المقيمين يواجهون المصير المجهول لكن لن نسمع قط ان استادا تقدم بهده التهمة الى المجلس التاديبي سواء بوزارة الصحة او بوزارة التعليم العالي يا خسارة و يا خسارة رغم ان اعلى مرتب بالوظيفة العمومية يتقاضاه هؤلاء الاساتدة يبداون ب 23000.00 درهم وينتهون ب 48000.00 درهم
مقبول مرفوض
0
2019/08/05 - 02:49
المجموع: 1 | عرض: 1 - 1

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات

مقالات ساخنة