أخبارنا المغربية - د ب أ
وأوضحت الجمعية أنه يمكن مواجهة التوتر النفسي من خلال تشجيع المرضى على ممارسة الأنشطة الحركية، كالمشي مثلاً، بينما يمكن مواجهة فقدان الدوافع والاهتمامات من خلال إشراك المرضى في مهام الحياة اليومية؛ حيث أن الراحة النفسية لديهم ترتبط بإحساسهم بقيمة الذات.
أما العدوانية فيمكن مواجهتها من خلال عدم استثارتهم وعدم الإثقال على كاهلهم وإبعادهم عن مواقف الشد العصبي.
