أخنوش: التنظيم المشترك لكأس العالم 2030 عامل تسريع لتحول استراتيجي للمغرب

فرحة لاعبات المنتخب المغربي بالتأهل إلى نصف النهائي ولقطات مميزة للرميشي مع الجماهير

ردود فعل لاعبات المنتخب المغربي حول مواجهة الجزائر المرتقبة في نصف النهائي

ميارة: منظور حكومة أخنوش لمعالجة أنظمة التقاعد يقوم على إصلاح شمولي وليس مقياسيا

دقيقة صمت في مواجهة المغرب ومالي ترحما على أسطورة الكرة المغربية أحمد فرس

احتفاء بالنجاح والتفوق في البكالوريا..أكاديمية الشمال تكرم نخبة التلاميذ في حفل التميز الجهوي بطنجة

هل تعاني من عدم "العثور على الكلمات الصحيحة " ؟ تعرف على الأسباب

هل تعاني من عدم "العثور على الكلمات الصحيحة " ؟ تعرف على الأسباب

أخبارنا المغربية - وكالات


يعاني ملايين الأشخاص من سمة شخصية تُعرف باسم "ألكسيثيميا"، والتي تعني "عدم وجود كلمات تعبر عن المشاعر". ويواجه المصابون بها صعوبة في تحديد ووصف عواطفهم، ما يضر بعلاقاتهم الاجتماعية والحميمة.

وقد أظهر بحث جديد في جامعة ستانفورد روابط بين مشكلة ألكسيثيميا وسوء المعاملة في الطفولة، وفقاً لموقع "مديكال إكسبريس".

وفحص الباحثون 78 دراسة سابقة، تضمنت بيانات أكثر من 36 ألف شخص، ووجدوا أن حوالي 10% من الناس لديهم أحد مستويات ألكسيثيميا المتعددة، وأن النسبة بين النساء تصل إلى 13%.

وأظهر البحث أن المستويات العالية من سمة أو مشكلة ألكسيثيميا ترتبط بمشاكل مثل: التوحد، والفصام، والاكتئاب، وغير ذلك من الاضطرابات النفسية.

وأشار البحث إلى ارتباط الإهمال العاطفي، والإساءة العاطفية، والإساءة الجسدية بمشكلة ألكسيثيميا، ويتضمن كل نوع من الإهمال أو الإساءة عدة أشكال، مثل عدم توفير الملابس والمسكن أو الطعام، أو توفير الاحتياجات العاطفية خلال الطفولة، كالراحة والأمان.

وتشمل علاجات حالة ألكسيثيميا، حسب الدراسة، تدخلات علاجية محسنة للبالغين، الذين يخضعون لعلاج الاكتئاب أو اضطراب ما بعد الصدمة، وهي من أنواع ألكسيثيميا الأكثر شدة.

ويقوم المعالجون بتقييم صعوبة المرضى في التعبير عن المشاعر وتحديدها. وغالباً ما يتضمن العلاج مساعدتهم على تطوير القدرة على التواصل مع عواطفهم وفهمها وشرحها بطريقة مجسدة.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات