أخبارنا المغربية
يقول أمير، الموجود الآن في مركز لاجئين في السويد "كان علي أن أسبح، وكنت متأكداً أنه بمقدوري أن أصل إلى أوروبا، طالما لم يبق في بلدنا غير الحرب".
وكان أمير يحمل معه، خلال رحلته في البحر، حقيبة ظهر صغيرة وهاتفاً وحفنة من التمر ليتغذى بها، ولكنه لم يذق منه شيئاً من شدة الخوف، وفقاً لما نقلته صحيفة الوطن السعودية عن حوار أجرته صحيفة صندي تايمز البريطانية مع الشاب السوري.
وبعد وصوله إلى جزيرة ساموس اليونانية، واصل أمير طريقه مدة شهر تقريباً عبر أوروبا لينتهي به الأمر إلى السويد، حيث ينتظر الرد على طلب اللجوء، الذي تقدم به هناك.

رشيدة
البطل الحقيقي
هدا هو البطل الحقيقي اتمنى لك كل التوفيق لانك تستحق الافضل اتمنى ان تنتهى هده الحرب