وفوجئت روبنسون برد البرفسور هنري الذي طلب منها إحضار طفلها معها إلى الجامعة. وقد نشرت الأم تسجيلاً مصوراً يظهر البروفيسور هنري وهو يحمل طفلها إيميت بين ذراعيه أثناء إلقائه للمحاضرة.
وقالت روبنسون معلقة على ما حدث معها: "يعتبر كوني أماً وحيدة، أمراً صعباً وتحدياً كبيراً بالنسبة لي، إلا أن أشخاصاً متفهمين مثل البروفيسور هنري يجعلون الامر أكثر سهولة بالنسبة لطالبة ترغب بالتخرج من أفضل الجامعات في العالم".
وأشاد الكثير من متابعي الفيديو بالتصرف الإنساني للدكتور هنري موسوما، بما فيهم رئيس جامعة تكساس الدكتور مايكل ك. يونغ، بحسب ما ورد في موقع "يو بي آي" الإلكتروني.
