التبوريشة.. شاهدة لحظة دخول الأسود إلى الملعب وسط تفاعل كبير للجماهير المغربية

وصول لقجع وبنسعيد إلى ملعب مولاي عبد الله قبل انطلاق مواجهة أسود الأطلس ومالي

لقطة طريفة لنور الدين أمرابط مع حراس الأمن في مدخل مولاي عبد الله

لحظة وصول الأسود إلى الملعب: الجماهير المغربية تهتف.. "الشعب يريد كأس إفريقيا"

أشهر صانع محتوى في مالي المعروف برقصاته المثيرة يتوقع فوز منتخب بلاده على الأسود

جيبو الكأس للمغرب.. مشجع مغربي يشعل الحماس قبل مواجهة منتخب مالي

بريطانيا تسهل إسناد التأشيرات للفائزين بالأوسكار ونوبل

بريطانيا تسهل إسناد التأشيرات للفائزين بالأوسكار ونوبل

أخبارنا المغربية - أ ف ب

تبدأ الحكومة البريطانية اعتباراً من الأربعاء تسهيل إسناد تأشيرات العمل للعلماء والفنانين والموسيقيين أصحاب الجوائز، عملاً بسياسة جديدة للهجرة قائمة على المهارات، اعتمدتها لندن بعد خروجها من الاتحاد الأوروبي.

وسيتمكن الفائزون بجوائز مثل نوبل، وغرامي، والأوسكار، وغولدن غلوب، وجائزة تورينغ لعلماء الكمبيوتر، من العيش والعمل بسهولة أكبر في بريطانيا وفقاً للإصلاحات التي اعتمدتها وزارة الداخلية.
 
وتعني القواعد الجديدة أيضاً الفائزين بجوائز معينة في مجالات الرقص، والأزياء، والعمارة، والعلوم الاجتماعية. 
 
جذب المواهب
وأوضحت وزارة الداخلية أن هذه الإجراءات متوافقة مع نظام الهجرة الجديد القائم على "النقاط" الذي وضعته الحكومة بعد بريكست لجذب "أفضل المواهب إلى بريطانيا على أساس المهارات" التي يتمتعون بها، "لا على أساس جنسيتهم"، كما هي الحال راهناً.
 
ونقل البيان عن وزيرة الداخلية بريتي باتيل، أن "الفائزين بهذه الجوائز وصلوا إلى ذروة حياتهم المهنية ولديهم الكثير ليقدموه لبريطانيا". وأضافت "ستتيح لهم هذه التغييرات المهمة حرية المجيء إلى بريطانيا للعمل في قطاعاتنا الفنية، والعلمية، والموسيقية، والسينمائية المتميزة".
 
ويعطي نظام النقاط الجديد الأولوية لأصحاب المهارات العالية على حساب ذوي المهارات المنخفضة.

وتشكّل المهارات والإلمام بالإنجليزية والموارد المالية عناصر تؤخذ في الاعتبار لمنح التأشيرات لطالبيها.
 
وشكّل ضبط الهجرة خاصةً من الدول الفقيرة في الاتحاد الأوروبي، أحد المواضيع الرئيسية لحملة الاستفتاء على بريكست في 2016.
 
ومنذ 1 يناير (كانون الثاني) الماضي، لم يعد مواطنو دول الاتحاد الأوروبي العاملون في بريطانيا يتمتعون بحرية الحركة الكاملة في البلاد، بل أصبحوا يعامَلون مثل الوافدين غير الأوروبيين.


هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات
المقالات الأكثر مشاهدة