الرئيسية | الأخـيـرة | موت أستاذة جامعية مشردة في ليلة باردة على الرصيف يُشعل غضب الشارع الجزائري

موت أستاذة جامعية مشردة في ليلة باردة على الرصيف يُشعل غضب الشارع الجزائري

بواسطة
حجم الخط: Decrease font Enlarge font
موت أستاذة جامعية مشردة في ليلة باردة على الرصيف يُشعل غضب الشارع الجزائري
 

سيطرت حالة من الغضب على الجزائريين، عقب انتشار صور على مواقع التواصل الاجتماعى، لأستاذة جامعية سابقة تدعى فلة بورسالي، بعدما توفيت في شارع بمدينة عنابة من شدة البرد.

والأستاذة فلة الحاصلة على درجة الماجستير في الكيمياء الحيوية من جامعة عنابة الجزائرية، ودرّست بها عاما ثم سافرت إلى فرنسا لإكمال دراستها، ولظروف خاصة عادت إلى الجزائر من دون أن تكمل الدكتوراة، وكانت تعاني من اضطرابات نفسية.

وأثارت صور الأستاذة الجامعية حالة من الجدل على المنصات الجزائرية بشأن دور الجهات الحكومية في العناية بهذه الفئة.

وكتب المغرد زينو "الله يرحمها، لكن هذه المرة ليست الدولة هي الملامة فأين هم إخوتها ووالداها.. ولاد عمها بنات عمها ولاد خوالها بنات خوالها جيرانها أصدقاؤها ".

وعلق الناشط بوعبد الله بقوله "للأسف الشديد عندما نرى الأستاذ والمربي والمعلم لا قيمة له.. يبيت في العراء على الكرتون ويموت في الشارع".

وكتب حساب سدرة المنتهى معلقا "أخذها من لا يغفل عن أحد رب العزة… 10 سنوات تهوم بين الأزقة، هي مريضة ولا واحد فكر باش يأخذها للمركز لكي تعالج على الأقل وتموت مستورة هناك… الكثير مثلها ربي يكون في عونهم".

 
مجموع المشاهدات: 5981 |  مشاركة في:

الإشتراك في تعليقات نظام RSS عدد التعليقات (0 تعليق)

المجموع: | عرض:

هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات

مقالات ساخنة