أخبارنا المغربية - حنان سلامة
اختارت شابة إسبانية خوض تجربة السفر إلى المغرب بمفردها، متحدية بذلك ما يرافق عادة السفر الانفرادي من توجس وصعوبات، غير أن انطباعها بعد الساعات الأولى من وصولها غيّر كل مخاوفها وأبهر الآلاف من متابعيها على منصة "تيك توك".
وشاركت المؤثرة التي تُدعى سارا، والمعروفة بمحتواها المخصص لتجارب السفر عبر العالم، تفاصيل رحلتها إلى المغرب، مؤكدة أنها شعرت في البداية ببعض الخوف كونها امرأة تسافر لوحدها، إلا أن ما اكتشفته منذ الساعات الأولى جعلها تقع في حب البلد وساكنته.
وأوضحت سارا، في مقطع فيديو لقي انتشارًا واسعًا، أنها فوجئت بكرم الضيافة المغربي قائلة: "أول شيء تعلمته خلال 24 ساعة فقط هو كرم وحفاوة الشعب المغربي" مضيفة، بنبرة تأثر وفرح، "لا يمكنكم تخيل مدى طيبتهم، أخبرتهم أنني أود تعلم الطبخ المغربي، فأدخلوني المطبخ وعلّموني كيفية إعداد الطاجين".
كما أبرزت أن المواطنين المغاربة لا يترددون في تعليم زوارهم اللغة الدارجة التي يتحدث بها معظم السكان، مضيفة: "يقضون وقتًا طويلًا في مساعدتي على تعلم الدارجة، إنهم رائعون، هذا أمر لا يُصدق".
وأكدت سارا، التي زارت مدينة طنجة ضمن رحلتها، أنها متحمسة جدًا لمشاركة باقي تفاصيل تجربتها في المغرب، مشيرة إلى أن ما عاشته يفوق توقعاتها وأنها لا تستطيع الانتظار لتروي كل القصص الجميلة التي جمعتها بهذا البلد.

خالد
النية
المغاربة مازال مبغاوش يفهمو انه اي واحد كيهضر على المغرب المحتوى ديالو كيلقى اقبال . المصريين و بعض البريطانيين عرفو السر فين كاين تلقاهم غا كيمدحو فالمغرب باش تطلع المشاهدات و البعض تفنن رجع كيهاجم الجزائريين و يبغي يدافع علينا لكن همهم فقط الطوندونس و هادشي لفهماتو الاسبانية . جمعو راسكم ماشي اي واحد كيمدحك راه كيبغيلك الخير او عاجبو داكشي الشعراء قديما كانو يمدحوا فالخلفاء باش ياخدو طرف ديال الخبز وهادو رجعو يمدحو في الارصفة و الطرقات و يمشيو عند الفقراء في الجبال ياكلو و يشربو فابور