هل تقصد "الشعيبية".. "المكيمل" تثير جدلا واسعا برسالة غامضة طرفها الأول الفنان "الفذ"
أخبارنا المغربية ـــ عبدالإله بوسحابة
أثارت الممثلة "مونيا المكيمل" الغائبة هذه السنة السباق الرمضاني، الكثير من والجدل، وذلك في أعقاب نشرها رسالة غامضة (ستوري) عبر حسابها الخاص على "إنستغرام"، تعددت القراءات بخصوص الجهة المقصودة بها.
وارتباطا بما جرى ذكره، نشرت "لمكيمل" عبر حسابها الخاص على إنستغرام، صورة من عرض مسرحي للفنان "حسن الفد"، يحمل عنوان "من هو كبور؟"، ارفقتها بتدوينة (رسالة) حملت الكثير من الغموض بخصوص الجهة المعنية بها، جاء فيها: "كفاش بلانو؟ يدير سلسلة فالتلفزة يطلع طوندونس، يدير سلسلة فيوتيوب يطلع طوندونس، وها هو داير غير مسرحية ما خلا فين لعبها وها هو ثاني طالع طوندونس.. ياكما شاد شي حاجة على يوتيوب؟".
في ذات السياق، اعتبر بعض المتابعين أن رسالة "لمكيمل" كانت موجهة بالأساس إلى الفنان "حسن الفد" الذي كان وراء شهرتها، مشيرين إلى نيتها ورغبتها كانت هي التأكيد على أنه بحضور هذا الأخير أو غيابه عن السباق الرمضاني، يظل إسما بارزا، يتمتع بقاعدة جماهيرية واسعة، تبقى وفية له أينما حل أو ارتحل.
أما البعض الآخر من المتابعين، فيعتقدون أن رسالة "لمكيمل"، كان الغرض منها السخرية من سلسلة "ولاد يزة"، لكاتبتها "دنيا بوطازوت" التي حازت حصة الأسد من الانتقادات خلال هذا الشهر الفضيل، مذكرين بخلاف سابق كبير بين "دنيا" و "مونيا" دفع بهذه الأخيرة إلى الالتحاق بـ"الفد" الذي كان له بدروه خلاف أكبر وأعمق مع "الشعيبية" بعد عامين من النجاح الذي حصدته سلسلته الكوميدية "كبور".
في سياق متصل، شدد عدد من المتابعين على أن "لمكيمل" حاولت تمرير رسالة مفادها أن المال وحده لا يصنع إبداعا ولا شهرة، في إشارة إلى الميزانيات الكبيرة التي رصدت لعدد من الأعمال الرمضانية، دون أن تلقى صدى طيب أو ترحيب من قبل الجمهور المغربي الذي وصف جلها كالعادة بـ"الحامضة" وبعضها الآخر بالرديئ والنمطي، ضمنها سلسلة "ولاد يزة" التي لعبت فيها "بوطازوت" دور البطولة.

Yoyo
ولاد يزة
ولاد يزة او ولاد معزة،دنيا بوطازوت سقطت في فخ النجومية وباولاد يزة فقدت قيمتها امام الجمهور،فلا يغريكم احصائيات المشاهدة فإنها كاذبة لان الكثير إعتاد على فتح التلفاز دون مشاهدتها وانا واحد منهم فلا الأولى ولا الثانية تستحق المشاهدة لرداءة أغلب برامجها علما انها مدعمة من طرف الشعب وعليها القيام ب استفتاء حول البرامج التي تقدمها او يجب تقديمها
مواطن
اين الفن
لم يعد هناك فن في هذا الشهر الفضيل لقد أصبح ما يسمى افلام أو مسلسلات أو سكيتهومات ىمضان يثير الغثيان لامواضيع جادة ولاحبكة لاحوار لاشيء يمث الى الفن من قريب هل اولاديزة اولاد...لاأعرف من هم هل هذا فن بل أن صاحبته لا تعرف إلا الزعيق وتخراج العينين ،ولكن الخير الكبير هو أن هذه الإنتاجات دفعت البعض الى التوجه الى اشياء مفيدة في الدنيا والآخرة كقراءة القرآن أو الصلاة أو الإطلاع على ألاخبار في أماكن أخرى.
مغربي
النمطية
دنيا بوتازوط سقطت في فخ النمطية المملة فهي لم تحاول الاشتغال على نفسها و محاولة التطور ،بحيث التصقت بنفس الشخصية البدوية و نفس طريقة الكلام و التي للإشارة هي طريقتها الطبيعية في الكلام بعيدا عن التمثيل اذن اين هو التمثيل و اين تقمص الادوار المختلفة....فهيتلعب نفس الادوار باختلافهم بنفس الطريقة و نفس الكلام سواء قروية مدنية متعلمة أمية ......

امين البارودي
بكل صدق وقع ملل كبير في مشاهدت تلفزيون واشهار
يجب حد من زبونيه والمحسوبيه في كل برامج ومسلسلات وافلام تلفزيون مغربي اولى وثانيه لان اموال شعب وبيوت شعب لايمكن لأي مكتبه او ممتل ان يدخل له بدون ادن تجدهم في اشهار في تمتيل في عدت ادوار افلام مسرح برامج عروسه ضحك والشي الخطير ان ميتاقضاوه من اموال خياليه عن حموده وردائه بالله عليكم الى تبعني تلفون اول وتانيه مدى يتقد مواطن من تهريج هناك ممتلات ممتلين من أمازيغ من جهة شمال وجده ريف مراكش احسن ممتلين في دراهم فكاهة علاش مغبرينهم داب تلفزيون اصبح بحال برلمان زبونيه ومحسوبيه نيت في مواقع تواصل