زعم أن الجزائر أرسلت جنودا لحماية المصريين.. الفنان ياسر جلال يثير جدلا واسعا على هامش مهرجان وهران للفيلم (فيديو)
أخبارنا المغربية - عبد الإله بوسحابة
أثار الفنان المصري "ياسر جلال" موجة واسعة من الجدل والغضب بعد تصريح أدلى به على هامش الحفل الختامي لمهرجان وهران الدولي للفيلم العربي، حيث زعم إن "قوات من الجيش الجزائري نزلت ميدان التحرير بالقاهرة لحماية المصريين من أعمال تخريبية كانت تخطط لها إسرائيل بالموازاة مع حرب أكتوبر 1973". جاء التصريح وسط أجواء احتفالية بالمهرجان، لكنه أثار استياء عدد كبير من المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي، الذين اعتبروه غير دقيق ومضلل تاريخيًا.
الممثل المصري "ياسر جلال" أكد أمام الحضور أن روايته تستند على ما حكاه له والده، وهو ما دفع البعض إلى تفسير هذه الرواية على أنها محاولة للتملق وكسب ود الجزائريين، مشيرين إلى أن الحقائق التاريخية تؤكد أن ميدان التحرير لم يكن أبدا من قبل مسرحًا لأي عمليات عسكرية خلال حرب أكتوبر 1973، ولم تصل أي قوات جزائرية إلى القاهرة في تلك الفترة، لافتين الانتباه إلى أن دعم الجزائر لمصر في حرب أكتوبر كان معروفًا وموثقًا على شكل مساعدات عسكرية واقتصادية ولوجستية، وليس وجودًا ميدانيًا للقوات داخل العاصمة المصرية.
من الناحية التاريخية والمنطقية، شدد ذات المتابعين على أن إرسال قوات عبر الحدود استنادًا إلى "حماسة أو إشاعة" في القاهرة يبقى أمر غير واقعي، خصوصًا في ظل التركيز الكامل للقوات المصرية على الجبهة، مشيرين إلى أن المؤرخون العرب والأجانب الذين وثقوا أحداث حرب أكتوبر لم يذكروا أي تدخل عسكري جزائري على الأراضي المصرية، سواء لحماية الشعب أو لأي سبب آخر.
على منصات التواصل، عبّر عدد كبير من المصريين عن استيائهم الشديد من تصريحات "ياسر جلال"، معتبرين أنها اختلاقًا أو خلطًا واضحًا في الوقائع التاريخية. ورغم ذلك، دعا آخرون إلى عدم المبالغة في الهجوم عليه، مؤكدين أن الفنان معروف بوطنيته واحترامه لمصر وجيشها، وربما خانه التعبير في تلك اللحظة.
ويبقى تصريح ياسر جلال حديث الساعة بين الجمهور، ويترقب الجميع توضيحًا رسميًا منه لوضع حد لهذا الجدل، بينما تظل الحقائق التاريخية واضحة: لم تصل أي قوات جزائرية إلى ميدان التحرير، ولم يُسجل أي شاهد أو وثيقة تثبت وقوع هذا الحدث، مما يجعل رواية جلال غير دقيقة ومضللة.
لخلوفي
الكراغلة
لو كان في ابناء القذائر الشجاعة الكافية لما إحتلتهم تركيا مدة أربعة قرون وثم باعتهم لفرنسا كالخرفان وبدون مقابل واحتلتهم ايضا مدة قرن ونصف وجردتهم من الرجولة واليوم يدعون الرجولة والنيف ويتكلمون عن كذبة مليون ونصف من الشوهاضا وان كانت فيهم ذرة من الرجولة فاليذكروا للعالم اين هي مقابر الشوهاضا وان يقولوا للعالم كم قتلوا من الجنود الفرنسيين.
ادونيس
التظليل
خرافة المليون شهيد خرجت من القاهر عن لسان جمال عبدالناصر حين زيارة محند بوخروبة المعروف بالهوري بومدين. ولما عاد إلى الجزائر في أول خطاب له قال مليون ونصف شهيد بزيادة نصف مليون بقدرة قادر مع العلم حتى الرقم الأول مجرد أكذوبة واليوم يتكلم تبون عن خمسة ملايين شهيد أماخرجت ياسر جلال جاءت بعد تسريب تسجيل صوتي لجمال عبدالناصر الناصر على قناة العربية وهو يفضح الجزائر وصفا إيها بدولة التخادل أما الجزائر فلا تاريخ لها ولا أمجاد فهي تبحث عنه في الأكاذيب والتدليس

المال والدولار
الغباء
في دويلة الجزاءر النضام العسكري وكبرانات فرنسا يشترون بعض المرتزقة بالمال لكي يمجدون النضام أو البلد لكي يوهمون الشعب المبردع الغبي أن الجزاءر قارة وقوة عضمى لكي لا يحس بالهزيمة والاختناق من المغرب