هدية "البوناني" للمغاربة : الزيادة في أسعار الكهرباء
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية
على غرار السنتين الماضيتين، ستشرع وكالات توزيع الماء والكهرباء في المغرب في برمجة زيادات جديدة في أسعار الكهرباء، ستتضمنها فواتير المواطنين لشهر يناير.
و وفق صحيفة أخبار اليوم، إن الأمر يتعلق بالزيادات التي نص عليها العقد البرنامج الذي وقعته الحكومة في 27 ماي 2014 مع المكتب الوطني للماء والكهرباء، لإنقاذه من الإفلاس، بضخ 45 مليار درهم فيه، منها إسهامات تأتي من رفع الأسعار.
عبدالله الحر
الوضوح
المغاربة الأحرار لايحتفلون ببوناني ولايقبلون هدية يوناني لأن دينهم معاهم عن اتباع النصارى واليهود حذ و القدة بالقدة وحتى ان دخلوا جرح ضب لاندخلوه معهم لأن لكل أمة تقاليدهاوعاداتهاوالتي ترتكز غالبا على جانب كبير من معتقداتها الدينية بغض النظر هل هي صحيحة او محرفة فلماذا لايطرح السؤال التالي لماذا لايخلدون معنا ذكرى المولد النبوي ولكن كما قال ابن خلدون المغلوب مولع دائما بتقليد الغالب او كما قال المرحوم المهدي بنعبود نحن امة قردية
شيبوب المزابي
بان ليكم غير المواطن
ألم يظهر لكم البرلمانيون ورؤساء الجماعات والوزراء ومدراء المؤسسات العمومية الذين يستفيدون من الماء والكهرباء والهاتف مجانا ، تظهر لكم فقط الحلقة الصغيرة عموم الشعب المقهور بالقروض وتكاليف التعليم الخصوصي ، هذه هي حقوق المغاربة المتساوية من السمك والفوسفاط وباقي المداخيل والأراضي التي تباع للشخصيات النافذة بدرهم رمزي وسط المدن الاقتصادية الكبرى كالدارالبيضاء لإنشاء المتاجر الكبرى كمرجان وأسيما وموروكومول ومترو ويستفيدون من الكهرباء مجانا بالصحة والراحة أنتم العفاريت والتماسيح ونحن الضفادع والسلاحف.
اتفقوا على هلاك المغاربة
[email protected]
زيادات غير مبررة حيث ان ثمن البتول منهار واصبح لا يمثل عبئا عند الاستيراد، اي ان كلفة البترول قد انخفضت ب20% عند استيراده، فمن المستفيد من هدا الانخفاض ولمادا اصلا هده الزيادات؟ السر يوجد عند مموني هدا المكتب اي les fournisseurs de l onee وكدا في سياسة الاجور و التعويضات ووو التي يمنحها نفس المكتب لمستخدميه. ادن اصبح من الواضح ان هؤلاء الممونون للمكتب ومستخدميه هم من سيهلكون المواطنين ويدفعون بهم الى المجهول

م م ع
الزيادة المعلنة
هذه الزيادة المعلنة عالميا والتي يبقى المستهلك متعجبا منها وفمه محلول لا يستطيع ان يقول شيئا،لانه 99في الماة لا يعرف ما يحدث سوى إرغامهم على الاداء او يعيشون مع الظلام ،مثلا البلد الذي اعيش فيه الضوء والغازوالكراءيفرض علينا كل ما نتقضاه شهريا ولا يبقى للشعب سوى 20٪ للاكل وهي تعتبر من الدول الغنية هذا يعني تفقير الغقراء وإغناء الأغنياء،والشركاتتلاعب باقتصاد الدول كيفما تشاء ودائما تشتكي بانها هي الخاسرة.