هل يشمل قرار "العثماني" الاقتطاع من أجور الموظفين حتى الأطر الطبية التي تواجه "كورونا"؟
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : إلهام آيت الحاج
أصدر رئيس الحكومة سعد الدين العثماني أمس الثلاثاء قرارا رسميا يقضي باقتطاع أجرة 3 أيام، موزعة على 3 أشهر، من رواتب جميع موظفي وأعوان الدولة والجماعات المحلية ومستخدمي المؤسسات العمومية، وهو القرار الذي تلقاه جل المعنيين بالأمر بصدر رحب معبرين عن استعدادهم للمساهمة في الرفع من موارد الصندوق المخصص لمواجهة جائحة كورونا.
إلا أن القرار حمل في طياته نقطة غامضة، تتعلق بالأطر الطبية التابعة لوزارة الصحة والمتواجدين حاليا في الصفوف الأمامية التي تواجه "كوفيد 19"، حيث تساءل العديدون ما إن كان قرار الاقتطاع من الرواتب سيشملهم أيضا.
المعطيات التي تتوفر عليها أخبارنا المغربية تشير إلى أن الاقتطاع من الأجر سيشمل جميع موظفي الدولة بدون استثناء بمن فيهم الأطقم الطبية، إلا أن هؤلاء سيحصلون بعد نهاية الأزمة على مكافآت مالية تقديرا للجهود الكبيرة التي بذلوها طيلة أسابيع متواصلة.
وتقول مصادرنا أنه لا يمكن استثناء العاملين في المجال الصحي من هذا الاقتطاع الذي أقرته الحكومة، إذ أن هناك عدد كبير من هؤلاء يشتغلون في مراكز صحية وأقسام أخرى غير معنية بمواجهة الفيروس، وبالتالي فما ينطبق على باقي موظفي الدولة ينطبق عليهم أيضا، لهذا يرجح أن يقتطع من أجور الجميع ويتم فيما بعد تخصيص "بريمات" لجنود الخط الأمامي فقط.
العربي
[email protected]
سيكون أقصى الحماقة إن اقتطع من أجرة الأطقم الطبية لصالح صندوق كورونا. بالعكس يجب مكافئة هؤلاء الجنود من صندوق كورونا لما يعانون من عملهم الجليل ويضحون بحياتهم لإنقاذ حياة الناس. مثلا تعويضهم على الساعات الإضافية بما لا يقل على 100/100 لكل ساعة إضافية هذا زيادة عن ضمان أكلهم وتنقلاتهم ونومهم في أحسن مكان قريب من عملهم. الشعب المغربي لن ينسى أبدا هؤلاء الجنود الأشاوس حفظهم الله وأعانهم
Simo
اين يكمن المشكل
المشكل يكمن في كيفية توزيع موارد هذا الصندوق فبالامس قرأت خبرا يقول بانه تم تمرير قفقة لاحد الوكالات العملة في تنظيم الحفلات والمهرجانات وبطرق يلفها الغموض من اجل تركيب مستشفى ميداني بقيمة 4,5 مليا سنتيم .المبلغ مبالغ فيه زد على ذلك ان اكثرية الشركات يقدمون خدمات مجانية ويضعون عمالهم للصالح العام . الموظفون يساهمو ب 3ايام وكروش الحرام ايديو الملاير هاكاك هذا عبث وضحك على الموظفين انا بعد ضد الاقتطاع من يىير ان يساهم فلييساهم في الحساب الخصص لذلك
عبده
الى صاحب التعليق6 يجب ان تفرق يا اخي بين الحرب وحالة استثنائية ادا كانت البلاد في حرب مادا قدمت انت واهلك فقط للبلاد فادا تخلى فرد من اهلك يعني ليست بحرب فقط حالة استثنائية في المقدمة اشخاص غامروا بارواحهم من اجل البلاد وهناك طبيبة من الخوانجية طالبت الاعفاء في هده المدة
Foumf
ما هو اكبر من الاقتطاع
يبدو لي ان الكل يمثل الكل . اما الاقتطاع من اجور الموظفين المنهكين اصلا ، لمساعدة اصحاب راميد الذين اغلبهم من التجار والمحلات التجارية الضخمة ، وطبعا بعض اقول بعض الضعفاء . ليس المشكل في الاقتطاع ،وانما المشكل في تحديد من يحتاج للمساعدة . بالنسبة للاطر الطبية : تحليلكم خطير ومضلل . بحيث كل الاطر الطبية في المواجهة واطلب منك زيارة مستشفى كيف ما كان ، فالمرتفقين كلهم يعاملون كانهم مصابون .واغلب المصابين من الاطباء والممرضون يعملون في الولادات ،وغيرها . وليكن في علم المغاربة ان بعض الاطقم التمريضية والطبية وظفت منذ ثلاثة اشهر ولازالت لم تتقاضى اي درهم ، مما يطرح الف استفهام ،بحيث كان بالاحرى مساعدتهم ، عوض من لا يستحق ذالك . تحياتي الى الامن والسلطة المحلية الذين يعانون في الميدان دون انين .
تماري
تضامن
لكل من يرفض هذا الاقتطاع بدعوى التضامن اختيار.. اعلموا ان النجار و السودور و التجار و باءع الملابس و الاواني و العقاقير و....... لم يختاروا اقفال محلاتهم ودخول بيوتهم فالاقتطاع بالنسبة لهم شمل 30 يوما كاملا عن العمل بتعويض لا يفوق 1200 درهم على اقصى تقدير... احمدوا الله.
ياسين
الاقتطاع
البلاغ ينص على أن الشغيلة الصحية في المراكز الصحية ليست معنية بالمخاطر كاءن زوار المراكز يأتون للتنزه و ليس للتداوي .كفاكم احتقار الأطباء و اللممرضين الذين تجاوزوا الخمسين سنة وهم يشتغلون في ظروف لا تحترم معايير السلامة. ومع ذللك لا يطلبون سوى الاحترام و الاعتراف بمجهوداتكم.اما التحفيز و التعويض فالله عز و جل هو الوحيد العالم بالنواياو القادر على العطاء
جلال
الملك نفسه تبرع ماله الخاص صندوق كورونا نفس الأمر فعله الأعضاء الحكومة النواب البرلمان قالوا يتبرعون راتب الشهر عزيز اخنوش بنجلون الرجال أعمال تبرعوا بالتالي إذا كان التبرع يشمل الجميع بدون الاستناء أو محاباة في رأي الشخصي الاقتطاع يوم في الشهر جاهز الواجب المصلحة الوطنية ما سوف يتم الاقتطاعه تمشي في القهوة علية السجائر رواج بوطابل في أيام العادية
خصم راتب يوم في الشهر لا يسمن ولا يغني من جوع هو فقط رمز للتضامن لمواجهة جاءحة الكورونا فبلاش البولميك والانتقادات الخاوية.كلنا في نفس السفينة وكلنا معنيون واطباءنا وكذا الممرضين شغلهم الآن الوصول بالبلاد إلى بر الأمان بعد ذلك الدولة ستقوم بعملها وتتخذ كل الإجراءات التي تراها مناسبة في حقهم.ويجب أن لا ننسى الدور الريادي الذي تقوم به السلطات العمومية لاستثباب الأمن وتنفيد اجراءات الحجر الصحي وهي معرضة ايضا الى العدوى.
انس
خط امامي واحد
نحفز من هم في الخط الأمامي نعم و لا ننسى الاطباء و الممرضين و المسعفين في أعالي الجبال يا اخي...من يقوم بفرز المرضى هناك من يوجههم ..هل لدينا مستشفيات الاستقبال هناك...المراكز الصغرى هي النقطة الأولى بين المريض و الجهاز الصحي...و القيادات و العمالات التي تعمل بدون كلل

عبده كندا
والله ما يخمم ليهم ماداموا موظفين وحتى المخازنية واعوان السلطة ما يفلتوا كم ضحوا وغامروا بحياتهم عض في الفكرون وخلي بن كيران في دار غفلون عوض ان تصرف مكافات وبريمات جزاء الإحسان الا الاحسان اين تصريحك فيما قالت اخت ماء العينين