مولاي حفيظ العلمي يعقد اجتماعا طارئا مع الموزعين بسبب اختفاء 15 مليون "كمامة"
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـ الرباط
استدعى مولاي حفيظ العلمي، وزير الصناعة والتجارة والاقتصاد الأخضر والرقمي، موزعي المنتجات الصيدلانية لاجتماع طارئ يوم غد الأربعاء.
هذا الاجتماع حسب مصادر متطابقة يأتي على خلفية اختفاء أزيد من 15 مليون كمامة، كانت موجهة للبيع في الصيدليات إلى العموم، حيث يتردد أن كميات كبيرة من الكمامات مازالت في مخازن شركات التوزيع، وهو ما أدى إلى نقص كبير في هذه الواقيات.
وكان سعد الدين العثماني رئيس الحكومة قد أوضح إنه يتوصل بعشرات الرسائل من المواطنين المغاربة يشتكون من عدم إيجادهم للكمامات في السوق.
وتابع رئيس الحكومة خلال جلسة الأسئلة الشهرية بمجلس المستشارين، اليوم الثلاثاء "حنا 5 مليون كمامة كنزلوها للسوق ولكن ديناميكية السوق معقدة، حيث اعتقل مجموعة من الأشخاص في هذه الأيام إما بسبب التهريب أو التخزين غير القانوني".
متابع
الكمامات
الموزعون قامو بشراء الكمامات لانفسهم لتوزيعها على افراد عائلاتهم و أقاربهم فيما بعد لندرتها. فهم يوجهونها لمنازلهم و يدفعون ثمنها هده الحقيقة. لتجنب هدا الفعل يجب بعث عدد معين لكل صيدلية مرفوق بتوصيل الاستلام. و الصيدلاني يختم التوصيل عند متم العملية. والحل الآخر توجيهها للسلطات و الأمن لتوزيعها على الصيدليات في حدود مجالها الترابي.
علي ناصري
كلاديو المغرب
ليس هناك اي اختفاء او ما يعادله . بل هناك كلاديو مغربي او بالعربية تاعرابت هناك لوبيات يستفيدون من معاناة الشعب المغربي على ما يظهر . لا حول ولا قوة الا بالله . لوبيات على اختلاف أنواعها باعت ضماءرها و اخلاقها لتربح من معاناة الشعب ما يفيذها .الكمامات او تعويضات المعطلين استفاذ منها الكلاديو المغربي فقط اما الشعب مازال ينتظر حكم الاقدار فيه . سيناريوهات اظهرها فيروس كورونا لا يستوعبها الا من يعرف بواطن الامور .
عبده
لو اجتهدنا وفكرنا قليلا لما كلفنا الصيدليات ببيع الكمامات لاسباب التالية ١_ هامش الربح غير موجود بالنسبة لهم ٢-كثرة الطلب في الوقت الحالي لا تسمح للصيدلي هل سيركز مع صاحب وصفة تفوق 500درهم ان صاحب كمامة 80سنتيما كان من المفروض اقتناءها من المحلات الكبرى او معلبة بكيفية سليمة وبيعها عند البقالة
نوفل
ليس لدينا كمامات
في تمام الثانية زوالا وأنا في طريقي إلى المنزل قرأت لافتة على مدخل إحدى الصيدليات مكتوب عليها ...ليس لدينا كمامات ولكن ما أدهشني أن الصيدلية فارغة لا أحد موجود بها سوى عاملة وحيدة وبيدها ما يزيد عن ستة علب من الكمامات فئة خمسين تنقلهم إلى درج علوي بسرعة كأنها تخفي مسروق أو مخدرات فأنتابني شعور غريب وما زلت أفكر في أمرها هل هي عبد مأمور أم أنها في تلك اللحظة كانت قد حصلت على كمية جديدة المهم لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

بهلول
شر البلية ما يضحك
القصة ديال هاذ الكمامات لازالت لم تنته. كل يوم حادث وطارىء. الآن اختفت الكمامات !!!! المرجو وضع إعلان في برنامج مختفون