مصنع شوكولاتة يتحول إلى بؤرة حقيقية للوباء بالدار البيضاء والأرقام لا تبشر بالخير
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : إلهام آيت الحاج
تحول مصنع للشكولاتة بالدار البيضاء إلى بؤرة حقيقية لوباء كورونا بعدما كشفت الاختبارات التي أخضع إليها العاملون به عن مفاجأة غير سارة.
المعطيات المتوفرة تشير إلى أن اكتشاف بعض المصابين داخل المصنع دفع إلى إخضاع ما يفوق 160 شخصا للتحاليل المخبرية، حيث تأكد إصابة ما لا يقل عن 18 عاملا بالفيروس.
ما زاد من مخاوف السلطات الصحية هو العدد الكبير لمخالطي المصابين الجدد، إذ أن جل العمال الذين تأكدت إصابتهم يقطنون بأحياء شعبية، مما يعني أن احتمال انتشار العدوى في محيطهم العائلي والسكني وارد جدا.
العبث
مشكل
المشكل الذي يعاني منه المغرب هما بؤرتي الدار البيضاء وطنجة واش الماكليناش الشكلاط نموتو انه عبث اصحاب المصانع راه عيب هادشي شي تيموت بالحجر الصحي وشي تيستغل الأزمة من أجل الاغناء اكثر وتعريض العمال لمخاطر كرونا ويعطل مرور المغرب الى مرحلة اخرى ارحمونا من فضلكم راه غتسببو فيشي مصيبة
حميد فاس
لا نريد شوكلاط
مرة ثالثة من هذا المنبر أخرى ضرورة معاقبة المؤسسات الصناعية و التجارية التي لا توفر شروط السلامة للعمال . وأضيف الآن إكراهها عبر القضاء على أداء تكاليف علاج المصا بين بهذه المؤسسات مع التعويض و غرامات مالية قاسية و إلا الإغلاق النهائي. كيف من دلال أرباب العمل . هناك دائما بديل نزيه و مستقيم .
ألمحتجزون داخل ألوطن
مرارا تحدثت عن هذه البوءر مصانع لا علاقة لها بالمواد الغذائية الاساسية الكابلاج والشوكولاطة والسيارات في بداية الحجر او الاغلاق التام برا وجوأ وبحرا على عباد الله واصبحوا مشردين في الداخل و الخارج وقلتم للشعب لقد فضلنا صحة المواطنين على الاقتصاد قلنا نعمة الحكومة وحبسنا انفسنا داخل منازلنا مدة 3 شهور محرومون من ابسط شروط الحياة واليوم اصبح هم الحكومة هو ارضاء البورجوازيين على حساب حريتنا لا والف لا لن اسايركم بعد الان توريد حريتي
مهاجر
يجب رفع دعوى قضائية على المسؤولين بتلك المناطق من حكومة و ولاة وا صحاب المصانع.لانه أكثر من شهر والبؤر الصناعية في تزايد. ولهاذه الاسباب لم يكن المغرب من بين 40دولة الأولى في مكافة الجائحة. فالصحيح هو فتح المقاولاة الصغيرة،و هذا ينطبق على جميع المجالاة الاقتصادية فلا يعقل مقاولة من 10أفراد مغلقة و اخرى من500فرد مفتوحة.
لطفي
للاسف
لقد كنا من السباقين للتصدي لكوفبد 19 ولكن للأسف كما يقول المثل الشعبي (كلما حرث الجمل دكو) حنا دايرين الحجر وكالسين في ديورنا ونقراَ اللطيف والمعامل خداما تجيب لنا في الاصابات يوم بعد يوم والرسم البياني ديال الحالات يوميا كيصدمنا مرة طالع مرة هابط يجب الالتزام والا فالكل سيكل ويخرج وسوف تقع الكارثة الكبرى لا قدر الله

محمد
ملاحظ
المواطن المسكين يطبق القوانين، و المعامل و الشركات تخرق القانون و تتسبب في الفقر و الحرمان للمواطن ، و الحكومة تاخد المعطيات و لا تحلل و تتجه الا الى فرض الضغط على المواطن المغلوب ، اذن كفى من الحجر الصحي الذي ابان ان لا جدوى منه، و كفى