هذا ما قاله بطل فضيحة "الجنس مقابل النقط" أمام اللجنة التأديبية و يتهم هذا الشخص بتسريب محادثاته
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : تطوان
نفى الأستاذ الجامعي بطل فضيحة " النقط مقابل الجنس" ، اليوم الثلاثاء ، أمام اللجنة التأديبية كل الاتهامات المنسوبة إليه.
و اتهم الأستاذ الجامعي طليقته السابقة بتسريب الصور والمحادثات الهاتفية عبر تقنية الواتساب وعلى موقع التواصل الاجتماعي "الفايسبوك".
كما طالب الأستاذ اللجنة التأديبية بإحالة قضيته على الشرطة للتحقيق في الجهة التي سربت صورا لطالباته، متهما طليقته بأنها فبركت بعض المحادثاث على الواتساب مع طالباته، بعد أن وصل إلى علمها أنه ينوي الزواج من فتاة أخرى.
و شهدت عمادة كلية العلوم صباح اليوم، احتجاجات غاضبة للطلبة بالموازاة مع انعقاد اللجنة العلمية، حيث رفع المحتجون شعارات تطالب الإدارة بالإسراع في طرد الأستاذ المتورط في الفضيحة، مهددين بالتصعيد في حالة استمراره في مهمته كأستاذ بالكلية.
Amine
[email protected]
هناك مساطير و بحث وتقصي الحقيقة و قضاء هل الأستاذ عطاش حتى يطرده كان من كان !!!! غش الطلبة في الامتحانات منذ البكالوريا حتى الإجازة لا يوازيه شيء.
محايد
لا تحكموا قبل ذوي الاختصاص
ما دام الموضوع بيد لجنة او العدالة فلا تحاولوا ايها الفايسبو كيون تنفيذ الحكم قبل معرفة الحقيقة هذا من جهة ومن جهة اخرى فان موضوع الجنس مقابل النقط فهو قديم وليس في تطوان فقط بل في اعرق الجامعات عندنا ومنذ عشرات السنين فاسالوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون . والمساومات بشتى الطرق والاشكال .الله يحفظ اعراضنا والسلام
Observateur
شهادة حق امام الله
طالب واجه إستاده بحجة أن اجوبته في الامتحان أكثر قيمة من طالبة معه فكان رد استاد الفلسفة (ه) "هدك رها طبيبة". وبصفتي كاتب للرد اهمس في ادن الاستاد فاقول له :اتق الله في عملك وتقف نفسك اكثر مازلت تحتاج للتعلم فقط نصيحة لك لترجع عن غيك ولجادة الصواب وهل تعرف رجولة سقراط.
كريم لعلج
الله اعلم
اسمعوا لي جيدا وتدوقوا لي ما اريد ان اقوله .بالله عليكم واش كا تشوفوا او ما كاتشوفوش اعباد الله راه الطالبات هما لي اغتاصبوه .راهم كايجيوا للجامعات شبه عاريات .والاستاد اعباد الله غير دم ولحم. والشيطان تابعوا .والطالبات للهوى هما اللي بغاو ا .اوا بعدو منو .والان جاء دور الطلاب باش ياعبو فيه.لانه لا يعرف معنى الامانة

Tabouda hammad
Le scandale
Voilà tous les dossiers du gros scandales sont systématiquement classés dans un pays du non droit