بعد واقعة "أستاذ الطاولة".. نائب برلماني يٌطالب بمعاقبة المصور (فيديو)
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـ هدى جميعي
طالب النائب البرلماني عن فريق العدالة والتنمية، الحسين حريش ، بمعاقبة مصوري فيديوهات خلافات الأساتذة مع تلامذتهم داخل الاقسام الدراسية .
ووجه حريش سؤالا كتابيا لوزير التربية الوطنية، سعيد امزازي، حول "تكرار تصوير وتسريب وقائع من داخل الأقسام الدراسية والتسرع في معاقبة الأساتذة والتشهير بهم"، وذلك بعد تداول الفيديو الاخير لاستاذ قام بقلب الطاولة على إحدى تلميذاته داخل ثانوية بمدينة العطاوية.
وجاء في سؤال النائب "تتسرع المديريات الإقليمية للوزارة أو المصالح المركزية في إصدار بيانات إدانة أو توقيف الأساتذة، رغم أن فعل التصوير ذاته جريمة يعاقب عليها القانون".
وأشار الى أن "باقي القطاعات التي تعرف وقائع مماثلة، كتصوير رجال الأمن أو الدرك في وضعية مزاولة المهنة، تترتب عنها متابعة القائم بفعل التصوير ومؤازرة القطاع المعني للموظف التابع له، وهو ما لا نجده عند وزارة التربية الوطنية".
مغربية
لا حول ولا قوة الا بالله
طاحت الصومعة علقوا الحجام هاد المثل جا لهاد الناس نيت عوض ميتعاقب اسي المعلم التربوي لدار الفوضى وشرع اليد واخا تكون دارت لدارت كاين أسلوب آخر اسي المربي نايض السيد البرلماني يطالب بمعاقبة المصور واكيد غادي يكون تلميد من الصف. شحال غادي نغطيوا الشمس بالغربال وطبعا النائب البرلماني من فريق العدالة والتنمية للسمعة ديالهم تشوهات غير بالتصاور يمكن داكشي لضارهم فقلبهم .
مغربي
هوان التعليم في ظل حكومتي العدالة والتنمية
عرف التعليم اكبر تراجع في ظل حكومتي العدالة والتنمية لم يسبق لهم مثيل في تاريخ المغرب فالسيد بنكيران لم يترك اي نعت بشع لم يلصقه لرجال ونساء التعليم في كل لقاء له مع كتلته الانتخابية او مهرجان خطابي كان الأطر التربوية وجبة دسمة لاستمالة الراي العام ضد اطر التعليم والان تحاول نقابة العدالة والتنمية ان تلبس قناع الغيرة على رجل التعليم وتمتطي حصان المدافع عنهم بعد ان كانوا السبب في ما وصلت إليه وضعية قطاع التعليم ولن ننسى احتفال بنكيران ومن معه يوم التصويت على قانون التقاعد وهم اصحاب الاقتطاع يوم الاضراب فشلوا في محاربة الفساد فاصبحوا جزءا منه
الغريب انه بمجرد ماتطفو على السطح حادثة من الحوادث الا وتتحمل المدرسة والمدرسون المسؤولية ، باتهامها بالتقصير.في نفس الوقت إذا طرأ طاريء وتصرف الأستاذ تصرفا من أجل فرض الانضباط داخل القسم ، حماية للزمن المدرسي والتلاميذ المجدين. الا وتدخلت المديريات بل والوزارة لايفاد لجنة تقصي في حادثة بسيطة.بل تدخلت جمعيات ضد الأستاذ وضد الادارة( مثل ما وقع في مكناس عندما تجرأ تلميذ وقبل تلميذة داخل القسم) ، واتهمت قرار الأساتذة الذي اتخذ في حق من ارتكب ماارتكب.وتم التراجع وبذلك تم تشجيع سلوكيات لاتربوية داخل القسم.واهينت قرارات الاستاذة. ونفس الأشياء تكررت مع استاذ خريبكة والآن مع استاذ السراغنة. والغريب أن اي مصور يعاقب الا من صور الأستاذ وداخل مؤسسة تابعة للدولة الأستاذ هو الذي يعاقب.مع العلم انه ممنوع إدخال الهاتف على التلاميذ للمؤسسات. في الحقيقة الوزارة تتملق لبعض الجمعيات ذات التوجه الأيديولوجي، فهي تسكت على تعنيف الأساتذة إذا ماطالبوا لبعض حقوقهم .وتهب لتأديب الأساتذة!!!!! إذا ما قاموا بواجبهم او دافعوا عن كرامتهم. والنتيجة ماردده التلاميذ أمام البرلمان في حق ريس الحكومة. أهذا ماتريده الوزارة وتريد بعض جمعيات المجتمع المدني.؟

بسم
التعليم خليه مهمش