جديد قضية "أستاذ تارودانت"...عائلة "الضحية" تعتبر الحكم مخففا وتلجأ إلى الاستئناف

لا حول ولا قوة الا بالله

هذا استثمار وليس استئناف

وقع في شر اعماله

متفق مع عائلة الطفلة ،حكم غير عادل لهكدا انتهاك لبراءة هده التلميدة ،في البلدان المحترمة أمثال هدا الوحش لا رحمة في حقه أقل حكم هو 10 سنوات سجن نافذ.المرجو إعادة النظر في الحكم ،ثم التشطيب عليه من سلك التدريس .

كون كان ضرب هو سباب كانت غاتكون غي عين وحدا لي متضررة..ولكن ملي عينيها بزوج بحال بحال غاتكون الحساسية مثل ما جاء في تقرير الخبرة الطبية..الله يبين الحق..أستغرب لأمر هذه العائلة القاسية قلوبهم..عنداكم تدور دائرة عليكم تانتوما راه سوايع بدالة والفلك يدور..

السؤال الذي يبقى مطروحا وهو:هل هذا الحكم الظالم والجائر في حق الاستاذ كان يستهدفه لذاته ام انه يستهدف اسرة التعليم برمتها؟؟؟؟على كل حال العملية التربوية هي اصلا في انحدار وتتضاعف انحدار وتحطيماوضياعا ....الذي لا يستصغيه العقل هو ان هذا الاستاذ او غيره غير مستبعد ان يلتجأ الى العقاب البدني ولكن مثلا في اليد او الرجل كما كنا نحن كما كانوا يعاقبوننا عندما كنا صغارا ولكن ان يلتجأ الى طفلة صغيرة ويمطره بوابل من اللكمات وكأنه يواجه طايزان فهذا لا يفعله حتى الاحمق الذي لا عقل له ولا يتقبله منطق وزبدة القول انه مصطنع ومفرك والسلام

طبعا مخففففففف

قرات جل التعليقات ولم يعد يساورني أدنى شك أن ام مشكلات التعليم سببها اشباه هذا الاستاذ الذين يدافعون عنه بكل استماتة ووقاحة.لكن في الحقيقة إنما يدافعون عن حقهم في ممارسة ساديتهم على اطفال مهما بلغت شقاوتهم أو قل استيعابهم فهم بالنهاية فلذات اكبادنا التي تمشي على الارض نحبهم حبا لا مشروطا وان كرهنا سلوكاتهم،نقومهم لكن بالرحمة،نربيهم لكن بالليونة،نادبهم لكن ليس بالسباب و العقاب وقلة الادب.رب ان هذه الريحانة مظلومة فزد نصرك لها في هذا الاستئناف.

Experience

Il y de cela une trentaine d années j enseignais dans les fins fonds du rif j ai reçu un jour la visite d un grand_pere qui me reprochait d avoir blessé sa petite_fille je tombais des nues je n ai jamais touché mes élèves j ai pu comprendre après qu elle avait menti pour ne pas être reprimander par ses parents elle pensait qu ils ne s'en prendraient pas au prof.

عداء

الى صاحب التعليق 2،قبل ان تحكم على الأستاذ عليك ان تقرأ التقارير الطبية أولا.وعليك ان لا تشتم وانت لا تعرف اي شيء.

عداء

الى صاحب التعليق 2،قبل ان تحكم على الأستاذ عليك ان تقرأ التقارير الطبية أولا.وعليك ان لا تشتم وانت لا تعرف اي شيء.

الله استر

حسن عوانو مسكين افنى حياتو في التعليم و في الاخير ارادوا له التشرد و يضحكون ويمرحون ..وسيندمون يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم

المتعاطفين مع الأستاذ ، لو التلميذ لواحد منكم لكنتم طلبتم أكثر من ذلك ولكن التلميذ ليس إبان لواحد منكم

الطمع

خاص أسرة التعليم تساند فعليا هذا الأستاذ لكان بريئ،بين هذه الأسرة تاع تلميذة طماعة،يريدون اكتناز الذهب من وراء هذه القصة ، نتمنى أن يظهر الحق في المرحلة الثانية.

عندي 2 بنات خالي درسن إلى مستوى الإعدادي بالتعليم الخصوصي بعد ذلك انتقلنا إلى التعليم الثانوي العمومي, ماشاء الله مستوى عالي جدا و حصلن على المراتب الأولى حينما كنا بالتعليم الخاص وحاليا حلتا في المرتبة الأولى على صعيد المؤسسة بالقطاع العام.للعلم يقطنن بحي شعبي. وكما نعلم أن أساتذة القطاع الخاص يتقاضون أجرا أقل من العام وممنوعين من الإضرابات أو تعنيف التلاميذ وإمتيازتهم شبه منعدمة مقارنة بالقطاع العام. الاستنتاج: أساتذة القطاع العام لقاوها سايبة.

الحقد هذا.

هداك النورس راه واقيلا قريتي بان الخبرة الطبية برات الاستاذ.اولا غير الحقد اوكان .بااااز.

الله ابين الحق

الخبرة لمادا لم تبين الحقيقة ادا كانت قد ضربت فهية ضربت فعلا وان كانت الحساسية فهية الحساسية لمادا نغطي الشمس بالغربال ولكن الله موجود سينتقم من الظالم والحقيقة ستدهر مهما كانت الاسباب

Arrangement

هنا يظهر المقصود: 4ملايين غير كافية وهذا يذكرنا بحوادث السير المصطنعة التي يرتمي بها المارة أمام السيارات ويطلبون بعدها التفاهم أي Arrangement.

شوقي

قديما قال شوقي : قم للمعلم وفه التبجيلا ,,, كاد المعلم أن يكون رسولا و اليوم نقول : قم للمعلم و بهدله تبهديلا ,,, كاد المعلم أن يصبح قتيلا تكالبتم علىيه حتى سجنتموه ,,,, فأين ستجدون له مثيلا ...

ما هذا الحيف،؟

ما صدر في حق الأستاذ من أحكام تعتبر حيفا في حقه ناهيك عن التعليقات التالية في حقه بل في حق الاسرةالتعليمية ككل وضرب للطب والخبرة الطبية التي أثبتت أن ما وقع التلميذة هو حساسية .المهم ما الاحظ ان كل تعليقاتكم فيها حقد على المدرس العمومي وأنكم تصبحون فيه جام فشل أبنائكم الذين لا علاقة لهم بالمدرسة والتمدرس راسلتهم فقط من باب إخلاء البيت تفاديا لمن يحدثونك من ضجر لديكم وكان المدرس خلق لكي يتحمل مختلف السلوكيات النابية لاولادكم ناهيك عن الاستهتار بالدروس هذا لا يتابع ذاك يتكلم والاخرى تعمل الماكياج داخل الفصل والأستاذ يجب أن يبقى مكتوف الأيدي وكأننا نقول له شوف واسكت اين نحن من شعر أحمد شوقي : قم للمعلم وفيه التبجلا كاد المعلم أن يكون رسولا رحم الله ومواطنون المعلم (يحملنا)بالعصا وذلك وايرلندا الأنفاس طويلا للتعلم بل أكثر من ذلك لانجرؤ أن يعرف أحد داخل البيت ما وقع لنا والحمد لله نعتز ونفتخر الان لان ماقموا به حفظنا على الجد والاجتهاد والحصول على أعلى الشهادات والمناصب تحية لجميع مدرسينا الأحياء والاموات

لا حول ولا قوة الا بالله

يا ليت ايام الماضي تعود الأيام التي كان فيها الأستاذ يعاقبنا بقسوة ومع ذلك كنا نحترمه ولا نستطيع ان نقول له شيئا ومرحبا بأيام الحاضر التي اصبح الأستاذ في نظر المجتمع دائما هو المخطئ زمن اصبح فيه الأستاذ يسجن ظلما وبهتانا والأغرب ان هناك من يساند معاقبة الأستاذ من دون حتى ان يكون ملم بتفاصيل القضية ....ههه زمن اصبحت تأخد شهادة القاصرين على محمل الجد...وتضرب عرض الحائط شهادة الأطباء

علمته الرماية فلما اشتد عوده رماني

و انا الآن في الستينات من عمري لا انكر فضل من علمني الأحرف و اجرى عل لساني الكلمات و المعاني و لا زلت اكر جيدا لشدة حرصهم على تعليمنا كانوا يضربوننا احيانا ان قصرنا او فرطنا و اقول لا ينسى فضل المعلم الا جاحد او كسول

ان هذا اخي له تسع و تسعون نعجة و لي نعجة و احدة

جل من علق جعل نفسه حكما في قضية غاب عنها بجسده و شهدها بهواه اما ما قيل عن محكمتنا الموقرة فكلنا يعرف ان الاحكام للقضايا تقرر خارج قاعة المحكمة يكون المرجح فيها ما يأخذه القاضي تحت الطاولة او ما يمليه عليه المتنفذون من اصحاب السلطة