تطورات ملف تغرير أستاذ فرنسي من أصول جزائرية بتلميذة مغربية قاصر
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـــ الرباط
دخلت جمعية "ماتقيش ولدي" على خط "فضيحة مؤسسة ديكارت"، عقب انتشار خبر تغرير أستاذ فرنسي من أصول جزائرية بقاصر تبلغ من العمر 14 سنة على نطاق واسع.
وعلى هذا الأساس؛ أفادت الجمعية عينها، وفق بلاغ لها اطلع موقع "أخبارنا" بنسخة منه بعنوان: "ماذا يقع في مؤسسة ديكارت بالرباط؟"، (أفادت) أنها "تلقت باستغراب معلومات حول قيام إطار من الهيئة التعليمية بثانوية ديكارت في الرباط، بالتغرير بتلميذة قاصر، واستدراجها واستغلالها جنسيا حسب المعلومات وما يروج في الصحف التي تغطي هذا المشكل".
والأغرب من ذلك، حسب "ماتقيش ولدي"، يكمن في "قيام إدارة الثانوية بنشر رسالة بين أولياء التلاميذ، توضح أن أستاذا قام بتبادل رسائل ذات محتوى غير مقبول مع تلميذة، وأنه لم يعد ضمن الأطر التعليمية بالمؤسسة".
وفي هذا الصدد؛ أكدت الجمعية أن "المؤسسة ملزمة بتوضيح كاف وشاف للرأي العام حول الموضوع"، متسائلة في هذا الإطار: "هل تابعت المؤسسة بشكل قانوني هذا الأستاذ والتبليغ عنه؟".
وفي ظل كل ما ورد، يَشرح البيان ذاته، استنكرت منظمة "ماتقيش ولدي" ما حدث، داعية "ثانوية ديكارت" إلى "تحمل مسؤولياتها، مع سلك المجرى القانوني ضد هذا الشخص حتى ينال عقابه".
وفي حالة لم تستجب المؤسسة السلف ذكرها، فإن المتابعة القانونية ستكون ضد المؤسسة من طرف منظمة "ماتقيش ولدي"، نظرا إلى استهتارها بسلامة وأمن الأطفال والقاصرين بالمغرب".
احمد
ماذا يقع في المغرب
استغرب من طريقة تعامل المغاربة مع متل هاته النماذج و الحالات هو التساهل و التسامح اول شيى هو شكاية و الاعتقال و المتابعة مامعنى انه لم يعد يعمل و اين هي المتابعة القانونية او كان في الدول الغربية خاصة امريكا سيمضي بقية حياته في السجن اصبح المال وسيلة لفعل اي شيى في المغرب ربما والدا الطفلة دفع لهما حتى يبقيا صامتين ولم يقوما برفع دعوة والله اعلم
ملاحظ
متابعة قضائية
على جمعية " ما تقيسش ولدي " وضع شكاية لدى القضاء و متابعة هذا الاستاذ جنائيا حتى يكون مصيره السجن ، حتى يكون عبرة لكل من خان امانة مسؤوليته في حق التلاميذ