ووجدت نتائج الدراسة التي أجريت في جامعة كاليفورنيا ونُشرت في مجلة "كلينيكال ساينس" يستمر تزايد تأثير هذه الأكسدة لمدة 6 أشهر، بينما يمتد التأثير لعدة أعوام. ويمكن أن تسبب هذه النوعية من التدخين السلبي مقاومة الخلايا للأنسولين، وهو ما يؤدي إلى الإصابة بمرض السكري.
وتبين أن تأثير الأكسدة التي يسببها التدخين للبيئة المحيطة يزيد هرمون التوتر، وتصل الأكسدة إلى خلايا الكبد والدماغ، وتؤثر سلباً على عملية التمثيل الغذائي، وأن هذه الأكسدة تظل تنتقل عبر التنفس وعبر مسام الجلد عند الاحتكاك بالأسطح المؤكسدة لمدة تصل إلى أعوام!
وتبين أن تأثير الأكسدة التي يسببها التدخين للبيئة المحيطة يزيد هرمون التوتر، وتصل الأكسدة إلى خلايا الكبد والدماغ، وتؤثر سلباً على عملية التمثيل الغذائي، وأن هذه الأكسدة تظل تنتقل عبر التنفس وعبر مسام الجلد عند الاحتكاك بالأسطح المؤكسدة لمدة تصل إلى أعوام!
