قالت نتائج دراسة جديدة إن التفكير الإيجابي والتفاؤل يساعدان الجسم على الاستجابة الجيدة للساعة البيولوجية والنوم والاستيقاظ في مواعيد منتظمة. ووجدت الدراسة أن النظرة الإيجابية للمستقبل تطيل العُمر بمقدار 7 سنوات ونصف. ويمثّل نقص النوم تهديداً صحياً متنامياً ضمن نمط الحياة الحديث.

ويساعد التفكير الإيجابي على خفض التوتر ويتيح الفرصة لإدارة الضغوط والإجهاد، وبحسب الدراسة التي أجريت في جامعة كنتاكي يضيف التفاؤل والنظرة الإيجابية سنوات إلى العُمر.

ونُشرت نتائج الدراسة في "كانديان ميديكال أسوسياشن جورنال"، ووجدت صلة بين النوم الجيد وكل من: صحة القلب، وعدم ارتفاع ضغط الدم، وتباطؤ مظاهر الشيخوخة، والوقاية من السكتة الدماغية.