بالفيديو : داعية مصري: غوغل "شعوذة" ومن أعمال "الدجالين"
أخبارنا المغربية
واعتبر العدوي، وهو ممن يقدمون الفتاوى عبر البرامج التلفزيونية، وفق مقطع فيديو تداوله مستخدمون في مواقع التواصل الاجتماعي باستنكار شديد، أن "ما تقوم به محركات البحث من تنبؤ بالكلمات المقبلة، يعد من سبل الكهنة والدجالين، المحرمة شرعاً في الإسلام".
وتحت هاشتاق بعنوان #غوغل_مشعوذ، عبر مغردون عن رفضهم الشديد للفتاوى التي تساهم في تخلف المجتمع عن ركب الحضارة، والتطور التكنولوجي، معتبرين أن "هذه الفتاوى تفصل المجتمع عن واقعه ومحيطه، وتساهم في تغذية التطرف".
بلحاج
رد
السلام عليكم أولا يا جريدة أخبارنا عليك نشر أمور لا تضليل الناس أولا هدا شيخ عالم و ليس داعية و هناك فرق ثانيا هو لم يقل لا يجوز استخدام محرّكات البحث، والمواقع الإلكترونية، التي تتنبأ بالمفردة المقبلة في العبارة"، بل قال لا هذا العمل أي النبأ ثالثا هذا العالم ليس داعيا إلى إلى التخلف و التطرف و الكل يعلم من هو الشيخ العدوي حفظه الله
مراقب
الطامة الكبرى
وهل لايزال في الدنيا من يشك في دجل الوليات المتحدة الأمريكية أم أننا سنبدأ في شرح الأمور التي يفهمها الصغير قبل الكبير ونحن على علم بكل مايقومون به وليس محرك البحث فقط بل في كل مناحي الحياة فكل شيء أصبح يسير بدجل الدجالين حتى الصناعة أم أن عقلك لم يخبرك مرة أن تتأمل في هذه التكنولوجيات هل فعلا هي من وحي البشر دو العقل المحدود أم أن هناك استعانة ب............. أفق ياحبيبي إن الدجال يرافقك إلى مثواك الأخير وأنت تؤمن به ولاتعرفه وهذه هي الطامة الكبرى . فكل ماتراه ليس سوى مقدمة لأشياء سوف لن يقدر عقلك الصغير على استيعابها أو حتى تقبلها فالقادم أدهى وأمر لأنهم يسيرون على خطى وحدة وحدة ليبقى فعلهم مرادف للعلم وليس للدجل .وأدعوك لقراءة الأحاديث التي تتكلم عن الدجال ولك أن تقارن بين ماقيل ومايحدث اللهم إن كان عقلك قاصرا

مصطفى بن عمور
حتى لا نظلم الرجل
بسم الله حتى لا نظلم هذا الرجل على الاقل لحرمة موقعه كداعية اسلامي متزن أقول بأنه نموذج من الباحثين الذين لا اهتمام لهم بالتقنيات الحالية وأدواتها ..فهو لم يعرف معنى المتصفحات ..وعندي يقين انه اعتقد ان المتصفحات وهي اسم فاعل من فعل تصفح وهي قريبة من المصافحة باليد حيث يأخذ العراف الدجال يدك ليتصفحها قصد التنبؤ بالمستقبل .وهذا طبعا محرم شرعا وعقلا . فالشيخ يتحدث عن هذا النوع ولو فهم انها محركات البحث المعجمية أو غيرها لما حرمها . فلا داعي لاتهام الرجل بما يعتبره هو صحيحا أي حرمة المتصفحين للأيادي قصد التنبؤ. والسلام