شفاء "محمد برادة" من فيروس "كورونا"
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية - هدى جميعي
عبر محمد برادة، المدير العام السابق لشركة "سابريس" للنشر والتوزيع، عن شكره وامتنانه لكل المغاربة، وهو يستعد لمغادرة المستشفى بعد شفائه من فيروس كورونا المستجد.
وقال برادة في رسالة وجهها إلى المغاربة "أنا على أهبة مغادرة المستشفى، بعد الاستشفاء من فيروس كورونا، الذى اجتاح وطننا العزيز، من حيث لا يدرى، وبعثر، بسائر بلاد المعمور، أوراق العلماء والأطباء الذين تجندوا للبحث عن السبل الكفيلة للتصدى لجائحة كوفيد 19 المستجد هذا، والحد من انتشاره ".
وتابع "في هذه المرحلة العصيبة التى تجتازها بلادنا، لا يسعنى كواحد من المواطنين الذين قُدر لهم، بفضل الله سبحانه وتعالى وعونه، الشفاء من تداعيات هذا الداء الخبيث، إلا أن أعبر عن عميق الاعتزاز والفخر، بالتدابير الاستباقية التى اتخذتها المملكة، لمواجهة خطر هذا الفيروس الداهم، وهي الاجراءات التي لمست،كأحد نزلاء المستشفى، أهميتها الحاسمة، والتي زادها قيمة المستوى العالى في التعامل مع هكذا وضع وكذا أسلوب المعالجةوالتدبير المتميز بمنتهى الشجاعة والتضحيات وفق قواعد دقيقة وشفافة".
وأكد في ذات الرسالة أن "هذه التدابير ما كان لها أن تكون بهذا الحس الوطني العالي، لولا رعاية الملك محمد السادس، وتوجيهاته، التي كان لها بالغ الأثر في هذه التعبئة الجماعية التي تشهدها مختلف أرجاء بلادنا الآمنة يحول الله وحفظه".
كما أشاد بكفاءة الأطر الطبية المغربية، قائلا "أشيد عاليا بحنكة ومهارة أطرنا الطبية والصحية، الذين برهنوا عن كفاءتهم وعلو كعبهم المهني في التصدى لهذا الوباء والذين لمست فيهم ،عن قرب، الروح الوطنية العالية والصادقة وتضحياتهم الجسيمة بأوقاتهم وأسرهم وعدم مبالاتهم بالمخاطر المحدقة التي يمكن أن يتعرضوا له، جراء قيامهم بواجباتهم المهنيه في التصدى للجائحة".
بولوش
الجميل
لي بغا يخدم كيخدم تا واحد ما جابوه بالسيف وكاع لمغاربا كيموتو وكيضحيو في خدمتهم و على طول الاعوام وبلا وباء شي كايطيح من سطوحا و شى كاتحرك و شي كايضربو الضو في عز الشتاء باش انت تكونيكطا في الدار و يكون عندك الريزو و شي كايغرق باش يجب لك الحوت و شي كاي تشرمل باش انت تكون في امن وشي كايهز تقل باش انت تاكل الخبز وزيد و زيد ولي كاي شطب و يهز لك خنزك وسخك الواحد يقول الله يحفظ ويحسن العوان كل واحد من منصبو وشي كي ي
البيضاوي
كوفيد 19
اللي دار شي حاجة فسبيل إنقاد الناس راه بحال اللي عتق رقبة تحية إجلال وتقدير لكل الأطر الساهرة على أرواح المغاربة والاه يجعلها لكوم فالميزان المقبول عند الله المشكل فينا حنا المواطنبن فقدنا التقة فأطر الصحة شي ناس الله يسمح لهوم راهوم وسخو السمعة ديال ملائكة الرحمان كما يسمون والله يرفع هاد البأس على المغرب والأمة الإسلامية كاملة
بولوش
الجميل
لي بغا يخدم كيخدم تا واحد ما جابوه بالسيف وكاع لمغاربا كيموتو وكيضحيو في خدمتهم و على طول الاعوام وبلا وباء شي كايطيح من سطوحا و شى كاتحرك و شي كايضربو الضو في عز الشتاء باش انت تكونيكطا في الدار و يكون عندك الريزو و شي كايغرق باش يجب لك الحوت و شي كاي تشرمل باش انت تكون في امن وشي كايهز تقل باش انت تاكل الخبز وزيد و زيد ولي كاي شطب و يهز لك خنزك وسخك الواحد يقول الله يحفظ ويحسن العوان كل واحد من منصبو وشي كي ي
Un citoyen marocain
..كارتة
انا في نظري ليس هدا وقت الحديت عن راتبك او عدد ساعات العمل لانك لم اخترت هدا التخصص كنت تعلم علم اليقين ان هده هي الشروط ومادا نقول نحن المواطنين الدين يدخلون المستشفيات ولايجدون اي طبيب بينما هم يعملون بشكل سري في المصحات الخاصة حتى انا جلالاطباءلايعملون الا 8ساعلت في الاسبوع ويتاقضون من دافعي الضرائب حان الوقت لتصحو ظماؤركم وتهلرو لون الى المستشفيات لتقديم الدعم المعنوي والنفسي لمرضى كورونا لأن هدا هو سبب ارتفاع الوفيات بشهادة جل المرضى الدين صرحوانا المستشفى هو اشباح لان جل الأطر الصحية تخشى من المرض وهم في الحجر الصحي في منازلهم ادا لايوجد تبرير انا هناك نقصا في ادوات الجراحة لأنو حس علمي كورونا لايحتاج هدا المرضى يحتاجون إلى دعم نفسي للتغلب على هدا الوباء
محمد
جازاكم الله خيرا يااهل الوزرة البيضاء
نثمن مجهوداتكم وتضحياتكم عاليا كان الله في عونكم كافة وانت على الخصوص مادمت لاتستفيد من اي تعويض حسب قولك (وهذا كان اختيارك)لانك تعمل كمدني في مستشفى عسكري ....مرة اخرى نطلب لك الصحة والسلامة وان تتمم رسالتك النبيلة على احسن وجه وفقك الله بالنجاح على الواجهتين الدبلوم واخلاصك لوطنك
هشام
التضحية من اجل المملكة المغربية واجب كل مواطن. اقترح عليك قراءت تاريخ بلادك لتكتشف ان هناك أناس ضحوا بحياتهم و مالهم من اجلك و من اجل الوطن ولم يطلبوا شيء. لا تنسى ان المملكة المغربية وفرت لك الكلية التي درست فيها . يجب ان تعلم ان هناك رجال و نساء يضحون من اجل هذا الوطن ولا يطلبون لا جزاء ولا شكورا .
هشام
التضحية من اجل المملكة المغربية واجب كل مواطن. اقترح عليك قراءت تاريخ بلادك لتكتشف ان هناك أناس ضحوا بحياتهم و مالهم من اجلك و من اجل الوطن ولم يطلبوا شيء. لا تنسى ان المملكة المغربية وفرت لك الكلية التي درست فيها . يجب ان تعلم ان هناك رجال و نساء يضحون من اجل هذا الوطن ولا يطلبون لا جزاء ولا شكورا .

الادريسي
الله يجزيك
المغرب و الحمد لله جنبه الله الآفات و البلاءات سنين عديدة و المغاربة يعيشون في طمأنينة و سلام ( صحةو سلطة و تعليم و باقي عموم الشعب المغربي ) اليوم المغرب ابتلي علينا أن نضحي كل من موقعه الأطباء اليوم في خط الدفاع و غدا من يدري من سيكون المطلوب أن يكون العمل خالصا لله كل عمل نقوم به لأجل الغير فهو في ميزان حسناتنا