الزمزمي: رخصة النقل عطاء ملكي مشروع لم أستفد منه بعد (+ فيديو)
وصف الفقيه عبد الباري الزمزمي، رخصة النقل التي استفاد منها بأنها عطاء مشروع، وقال إن "العطاء أمر مشروع جرى به العمل من عهد الخلفاء الراشدين، ويوجد تشريع في النظام الاسلامي يتمثل في عطاء للرعية ممن لايعملون وليس لهم مدخول"، قبل أن يضيف بأن أزواج الرسول كانت لهن عطاءات من بيت مال المسلمين مثلهن مثل أفراد من الصحابة ممكن لم تكن لهم مداخيل جارية.
وذكر الزمزمي في فيديو بثه على موقع "يوتوب"، أنه تقدم إلى الملك بطلب الحصول الاستفادة من رخصة النقل بعد أن قرر أن لا يشارك أن في الانتخابات الأخيرة، وبـالتالي لن يعود له مورد رزق يعيش من ورائه، وهو ما استجاب له الملك.
Nabil
May Allah SWT guide you to his path We expect from you better than that Mr. Zamzmi, Don\'t you think that there are millions of people in desperate need for food and water than what you actually get as a retired representative from the parliament, you should be more thankful to Allah for having a monthly income of at least three Moroccan families. You should be the first to praise this act by the ministry and ask for more, and not steering away from the subject. لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم اللهم لا تحاسبنا بما عمل السفهاء منا ...
حسين من تيزنيت
أتمنى أن تجيب عن هذا السؤال يا رجل .من يستحق هذه الاعانة أنت أم يتيمةمعاقةعمرها يتجاوز 40 سنة,تحتاج الى من يغسل لها ويطعمها... لا تتوفر حتى على بطاقةوطنيةولم تعرف للمدرسة طريق قط,يعيلها فقط اخوتها بالتناوب رغم قصر ذات اليد.جزاهم الله خيرا. بالله عليك أين أنت من الخلفاء الراشدين رضوان الله عليهم جميعا؟
ضمير الامة
ارجع الى هذا الحديث: حدثنا عبيد بن إسماعيل حدثنا أبو أسامة عن هشام عن أبيه عن أبي حميد الساعدي قال استعمل رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا على صدقات بني سليم يدعى ابن اللتبية فلما جاء حاسبه قال هذا مالكم وهذا هدية فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فهلا جلست في بيت أبيك وأمك حتى تأتيك هديتك إن كنت صادقا ثم خطبنا فحمد الله وأثنى عليه ثم قال أما بعد فإني أستعمل الرجل منكم على العمل مما ولاني الله فيأتي فيقول هذا مالكم وهذا هدية أهديت لي أفلا جلس في بيت أبيه وأمه حتى تأتيه هديته والله لا يأخذ أحد منكم شيئا بغير حقه إلا لقي الله يحمله يوم القيامة فلأعرفن أحدا منكم لقي الله يحمل بعيرا له رغاء أو بقرة لها خوار أو شاة تيعر ثم رفع يده حتى رئي بياض إبطه يقول اللهم هل بلغت بصر عيني وسمع أذني صحيح البخاري رقم الحديث6464

Ahmed
le pauvre ! il ne trouve rien à dire.kay dkhol w ykhroj fel hadra.C\'est grave d\'essayer de rendre légitime ce qu\'il a eu comme privilège (agrément de Taxi ( en se basant sur la religion ! ! !