مسؤول أمريكي: اتفاق سلام بين المغرب والجزائر خلال 60 يومًا
أخبارنا المغربية ـ محمد الميموني
أعلن ستيف ويتكوف، مبعوث الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط، أن فريقه يعمل حاليًا على إتمام اتفاق سلام بين الجزائر والمغرب في المستقبل القريب.
جاء هذا التصريح في مقابلة تلفزيونية أجراها ويتكوف مع جاريد كوشنر، مساء الأحد، ضمن برنامج "60 دقيقة" على قناة "سي بي إس" الأميركية.
وقال ويتكوف: "فريقنا يركز الآن على ملف المغرب والجزائر، وأتوقع أن يتم التوصل إلى اتفاق سلام في غضون 60 يومًا".
وفي السياق نفسه، أضاف: "السلام أصبح أمرًا مرغوبًا به من الجميع، والناس في مختلف المناطق يسعون جاهدين لتحقيقه".
وفي وقت سابق، شدد مستشار الرئيس الأميركي للشؤون الأفريقية على أن ترامب يثمن سيادة المغرب على إقليم الصحراء، مؤكداً أن الوقت قد حان لإيجاد حل نهائي ودائم لهذا النزاع، مشيرًا إلى أنه سيتم افتتاح قنصلية أميركية قريبًا في الصحراء.
يوسف
السلام
أشمن سلام مالنا في حرب اولا كمغربي و يقدر يأيدني الأغلبية لانريد أي صلح مع بلد كانت تحتضن الاسرى المغاربة و تعذبهم لا اريد الصلح مع بلد طرد الآلاف يوم العيد لا اريد صلحا مع بلد نكر كل ما قدمه المغرب اثناء استعماره احتضن المقاومين و تابع أغلبية رؤساءه دراستهم بالمغرب و في الاخير رأينا من منهم كل الشر و الايام بيننا ما فيهم خير
مراقب
أدللت نفسك بنفسك
يااسفاه عليك ياتبون لما مد الملك يده لاحلال سلام شامل وبدون شروط رفضت اليد الممدودة وتنكرت للجار والدين ووصية النبي اتجاه الجار ورفضت كل وساطة عربية واسلامية . والان اعطاك ترامب مهلة 60 يوما لقبول الصلح رغما عنك والا ستعاقب .طبعا ستقبل الصلح وتنحني لترامب
karim
فرض الامر الواقع
الاغلبية لم تفهم انه ليس صلح و انما اقرار هزيمة، من قبل قال مسؤول في الخارجية الامريكية انهم لن يتدخلوا للصلح بين البلدين فكلام ويتكوف معناه امضاء الجزائر على اتفاق سلام مع المغرب يقر بهزيمتها في ملف الصحراء المغربية و في قضايى اخرى و المغرب من سوف يقود شمال افريقيا و هذا ما قاله عضو في البوليساريو حاليا، الصلح سيكون بين الشعبين اما مع النظام الجزائري فسيكون اقرار بالهزيمة و القبول بالامر الواقع
مراقب
ترامب :يدلل ويعيد التربية
مع الاسف تم مع الاسف لما آل اليه الكابرانات اليد الممدودة رفضوها عكسا حتى يضللون الشعب ويغطون على المشاكل الداخلية لإلهاء الشعب الجزائري وهاهو ترامب يعري الواقع الاقتصادي والاجتماعي والسياسي ويفرض عليهم التصالح رغما عنهم وعن انفهم وبشروط مسبقة لصالح الدولة المغربية الشريفة وبامتياز وقبول الحكم الذاتي الذي صرفوا عليه اموال الشعب الجزائري بالحشمة ولارحمة

حزين على ما آل إليه حال الأمة
٠٠
عندما يقوم رئيس أمريكي بالعمل على إصلاح ذات البين بين دولتين مسلمتين فهذا يستوجب احترام هذا الرئيس وإدارته..لم يفعلها أبدا أي رئيس أمريكي من الماسونيين الذين سبقوه والذين كانوا يطيلون في عمر النزاعات وتأجيجها حتى يستمروا في بيع السلاح للطرفين وابتزازهما بشتى الطرق الشيطانية ..يبدو أن الرئيس ترامب رجل فيه طيبة وحسن نية لو كان حقا اعترافه بمغربية الصحراء هو فقط بسبب التطبيع مع إسرائيل لاكتفى بهذا الاعتراف ولكننا اليوم نلاحظ أنه يعمل جاهدا للصلح واستتباب الأمن بين البلدين الجارين