فتوى مصرية مثيرة للجدل: "لا يجوز ترك العمل من أجل أداء الصلاة"
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـ العربي المرضي
قالت الدكتورة آمنة نصير، أستاذ الفلسفة بجامعة الأزهر، في فتوى مصرية غريبة، إنه يجوز تأخير صلاة الظهر لساعة أو جمعها مع العصر من أجل قضاء مصالح العباد، مؤكدة أن العمل عبادة لا يقل عن أداء الصلاة.
وتابعت "نصير" وهي عضو بمجلس النواب المصري، خلال مداخلة هاتفية في برنامج على شاشة "TEN"، أنه "لا يجوز أن نؤجل أو "نركن" أصحاب المصلحة من أجل أداء الصلاة"، مؤكدة أن "تعطيل مصالح المواطنين تصرف غير لائق".
وتابعت: "الرسول صلى الله عليه وسلم كان يقبِّل اليد التي تعمل، وقال إنها يد يحبها الله ورسوله، ويجوز تأخير صلاة الظهر أو جمعها مع العصر حتى لا يتم تعطيل مصالح الناس".
النوري عبد اللطيف
العمل ليس عبادة كما يظن الكتير من الناس وعندما يؤدن المؤدن وجب تعطيل الأمور الدنيوية والتوجه إلى المساجد والمعفي من دالك هو من كان عنده عدر شرعي ومن يريد رخصة لتعطيل الصلاة فعليه أن يسأل أهل الدكر من السواد الأعظم ولا ننسى أن جامعة الأزهر لا دين ولا ملة فيها.
Akram
Slm
العمل عبادة الاسلام دين المعاملة....فتوى جيدة تصورو معي ان تأتي من وجدة الى الرباط لاخد بعض الأوراق من الرباط ...تجد الموظف ذهب الى الصلاة ومن بعدها قهوة ...ولما يأتي نجد صف طويل ...وممكن خاصك ورقة لإجراء عملية مثلا....ربما الفتوة صحيحة...او على الموظف التيمم والصلاة في اقرب مكان على الاقل ...وان تاخر خمس دقائق عليه زيادة خمس دقائق بعد العمل ....انا من يصلي الجمعة فقط للذهاب عن العمل فرزقه حرام لانه يعطل مصالح الناس والله اعلم
عبد الله
موقوت
أن الصلاة كانت على المومنين كتابا موقوتا. افهمها ان بين كل صلاة واخرى هو وقتها..منذ دخول وقت صلاة الصبح الى حدود دخول وقت الظهر فهو الصبح ..ومنذ دخول وقت الظهر الى العصر فهو وقت صلاة الظهر ..وهكذا ذواليك ..فلماذا تعسرون عبادة الله ...والا فلماذا نجد فروقا كبيرة بين اداء نفس الفريضة بين مسجد وآخر ؟ هل نقول ان مسجدا أدى فيه المصلون الصلاة في وقتها والاخر لا ؟
الحاج
المعقول
الذي يترك مصالح المواطنين أو يترك للتلاميذ في الأقسام للوضوء وللصلاة فهو شيطان كيف يعقل أن أشخاصا يحتاجون خدمة ما ويمكن أن تكون تلك الخدمة مصير حياته ويجد المكتب فارغا بحجة أن صاحبة خرج لأداء الصلاة وكيف يترك الأستاذ المراهقين لوحدهم في القسم ويخرج هو لأداء الصلاة حرام عليكم إنه التخلف وهذا ليس اسلاما لأن الدي هو المعاملة والدين هو العمل تذكروا ما قاله الرسول صلى الله عليه وسلم ٌ والله لاعبد منه ً
جخمان
الصلاة في وقتها
ان تصلي الصلاة في وقتها او تؤجلها هذا ربما لبس هو المشكل.المشكل الحقيقي هو هل اصلي صلاة صحيحة و ناتجة عن ايمان حقيقي.ام اصلي فقط ليراني الاخرون اصلي.اذا تاملنا هذا الخلاف بشكل موضوعي فانا ارى الوجهين معا.الذي لا يشتغل او الذي يقوم باعمال حرة او حتى الذي يسمح له مشغله باداء الصلاة في وقتها فهولاء جميعا عليهم اداء الصلاة في وقتها .لكن الذي لا يسمح له المشغل بمغادرة شغله لاداء الصلاة.فهذا بامكانه التقديم او التاخير في الصلاةلانه ليس حرا.وعتبر ذلك ترخيصا من التراخيص التي اعطاها الله سبحانه و تعالى للمسلم.
من بلجيكا
مهرجة
في عهد الصحابة والخلافاء كانوا يقفلون متاجرهم او يتركونها مفتوحة ويذهبون للصلاة لا تغيري شرع الله الصلاة عماد الدين ان للصلاة ابعادا لا يعرفها الا الله ولو قمنا بها كما فرض الله لتحسنت احوالنا وتقدمت امتنا كما كانت في اوجها عندما كان الاسلام يعم المعمور اقراي يامفتية في اي وقت قررصلاح الدين استرجاع القدس الشريف عندما راي جميع جنوده كلهم يصلون الفجر في وقته

لمادا. لا تأخري راتب شهر 4الي شهر6 ولا مال حلال وصلاة حرام من قام بيها مسلمين 2019 سعودية تحارب أدان ومصر تعطل صلاة /هؤلاء هم مثلت شر في دول مسلمة والإمارات ستحارب زكاة لانها كثيرة علي فقراء