بموازاة مع زيرو ميكة يجب على الدولة والسلطات ان تحارب جميع انواع السرقة في المقاهي المطاعم الفنادق حراس السيرات هده الجراثيم المنتشرة في كل مكان في المغرب ويسرقون جيوب المواطنون وامام السلطات عيب وعار هده الأفعال المشينة التي يقومون بها هوءلاء الأشخاص عدمي الضمير ونتساءل عن الأسباب انقراض السواح والسياحة بالمغرب كيف تريدون ل سياحاتنا ان تزدهر وقنينة ماء معدني تباع ب 30 درهم في جميع الفنادق والبعض الاخر تباع قنينة الماء ب 100 درهم يجب على الدولة ان تتخد الاجرات لازمة وان تقوم بحملة تطهيرية ضد هوءلاء المجرمون اللذين لا يهمهم سوى الربح السريع فنادق مطاعم مقاهي وتحديد الاتمنة وان تكون واقعية متلا قنينة ماء معدني في الفنادق المصنفة 8 درهم ولاخرى 6 درهم وفي المقاهي 7 درهم الحجم الكبير ودرهم ونصف القنينة من الحجم الصغير فنجان قهوة ان لا يتعدى 10 درهم في جميع الأماكن وكفى من الاستهتار والنصب على السواح والمواطنون على حد سواء

في أفق خسارة عشرة ملايين سائح، المشكل ماشي غير في بني ملال راه في المدن كاملين، بحيث السائح ملي كينزل في المطار و كلشي كيقطع فيه، ابتداءا من صحاب الطاكسيات والمطاعم و الفنادق وأصحاب البزارات كلشي بغي ادير لباس بطرق رخيصة، و كلشي هد شي بلاما نتكلمو على جحافل المتسولين التي تلازم السائح حتى تودعه

ليس بطاجين غذائي بل بصحن فضائي والان فكها مع القضائي ههه

اوا حتى هذا راه كريساج وفساد يجب محاربته ، نهضرو بالمنطق دابا هادو غير باعة متوجلون يشكلون الطبقة الفقيرة نسبيا ، غير تاحت ليهم الفرصة يربحوا مزگلوهاش طاجين ب 500 درهم وبلا منهضرو على الباركينغ وأصحاب الشقق للكراء و أصحاب باحات الاستراحة وأثمنتهم التي تذهب النوم من عينك ليالي متتالية ومالين الديسير فالطرقات والعسل الحر نيت ! و وووو المهم كلشي تيسىىرق وتيكريسي خوه المسلم ولا حرج اذن لوجيكمون إلا كانوا الصغار تيسرقوا أشنو يديىرو المقاولون وأصحاب المشاريع والصناعات الغدائية ومالين الفوارم .... بعملية حسابية بسيطة تتوقف طونوبيل ديال طبيب امام بائع العسل الحر وتيبيع ليه عسل السكر ب 300 درهم ليتر ،من بعد مدة تيمرض داك البائع وتيمشي لشي طبيب تيخريه مزيان العسل حشاكم ويمكن يحيد ليه شي كلوة ولا مرارة ويعطبو مزيان ، تيخرج داك البائع تيدعي اللهم هذا منكر ! إييييه منكر فاش كريساوك وفاش كريسيتيهم حلال طيب ! خلاصة القول السمطة كتدور

ها علاش كيطالب الشعب بمحاربة الفساد بجميع أنواعه من الصغير إلى الكبير ولا عفا الله عما سلف. محاربة الغش، الكريساج، الرشوة، اختلاس وتبديد المال العام، استغلال النفوذ والتسلط على المواطن وكل ما يضر بالصالح العام ويعرقل مسار التنمية والإصلاح واقعا وحقيقة.

Lfloss mojoda

hado homa likhashom l7abs

حتي انا سبق ليا اوخديت طجين في هاذ لبلاصة او في الاخير حسبو عليا البلاصة ب 40 درهم او الطاجين 80درهم او اتاي 20درهم.هاذ شي وقع في شهر ابريل 2016

زرت عين اسردون مرة واحدة واقسمت ان لا اراها مرة اخرى بسبب سيطرة المجرمين والسماسرة على المكان.

المدار السياحي لعين اسردون اصبح جوطية ماشي موقع سياحي يساهم في اشعاع المدينة رونقا و جمالا

أزمة أخلاق وجشع يساوي بين الحلال والحرام

حتى انا تعرضت لمثل هذا النصب والاحتيال في مدينة مولاي بوسلهام حيث انا مهاجر بالديار الايطالية و قضيت في المهجر خمس سنوات متثالية وحينما قررت العودة إلى وطني الحبيب حيث جذوري و ذكرياتي التي لازمنتي طوال غربتي ولم تفارقني حتى جمعت حقائبي وعجلت بعودتي، وأنا في طريقي حيث ألم أطفالي الصغار الجوع و العطش من أثر الدرب الطويل فقررت أنا و زوجتي أن نأخذ قسطا من الراحة في باحة للاستراحة بالمدينة السالفة الذكر وأنا أعلم جيدا أن هذه الاماكن مثلها مثل المجازر لكن لم أتصور قط أنها بهذه القباحة المطلقة. حيث أديت أجر طاجين لا يتعدى حجمه راحة اليد ب120 درهما وصحن سمك به 3 سمكات ب170 درهما والله شاهد علي وحين قررت الاحتجاج أخدني النادل الى مكان لا يعرفه سوى أهله وقال لي أنظر هذه قائمة المأكولات و الاثمنة ونحن لم نجبرك على الاكل عندنا فقلت له أليس أجدر أن تكون هذه القائمة عند المدخل وكيف لي أن أراها و هي هنا و أنت من أهل البيت و بحثت عنها فما بالك بالغريب، فأجابني ضاحكا (وكأن الامور تمشي هكذا دائما ) من يسأل لا يتيه، حينها قررت ان أأدي ثمن صمتي و ثقتي في أبناء وطني وانسحبت في صمت حيث لم يكن لدي المبلغ كاملا بالدرهم فما كان إلا أن أكملت ب الأورو وبالصرف الذي يريحهم وأكملت طريقي حيث سأعلق مرة أخرى عند مخرج الطريق السريع لأنهم لا يقبلون سوى العملة المحلية،فركنت سيارتي وأطفاله في حالة مزرية حيث الاصغر لا يتعدى السنة وبدأت أتوسل لمن يصرف لي العملة بالدرهم. ولكم واسع النظر

لا يجب ان تتدخل السلطات حتى يتقدم خليجي او غربي بشكاية اليهم من تم يقوموا بحملة تطهير،المراقبة يجب ان تكون مستمرة و صمعة المغرب تبقى مرتفعة و مشرفة