...التمييز ضذ الناس في كل شيء...عطني ومشي تبحر...الله يلعنها سلعة...

التمييز ضذ اﻻخر في كل شيء ..عطني ومشي تبحر ...الله يلعنها سلعة..

من بين الاجراءات المتخذة في طنجة هو تكليف رجال الامن بملاحقة كل مواطن لا يضع كمامة . لهذا هناك دورية امنية تجوب كرنيش مرقالة حيث منع على السيارات المرور بهذا الكرنيش. هذا شيئ جميل لكن التعامل مع المواطن يجب ان تكون احترافية لا بمنطق منبوذ اكل عليه الدهر وشرب. مثال على ذلك ستينى يتعامل معه بطريقة مستفزة دون اي احترام لكبر سنه ويقال له الموت ينتظرك في مستشفيات طنجة.

حتى أنا أسكن في نفس المنطقة المطلة على الكورنيش والميناء ، الاحظ أعدادا كبيرة من اصحاب الزوارق يأتون بأطفال وعائلاتهم ويخرجون للبحر بزوارقهم وأمام اعين الناس اللذين امتنعوا عن السباحة وطبقت عليهم قوانين الحجر واللذين لم تلمس أرجلهم رمل البحر ،

تتوفر طنجة على مساحة بحرية شاسعة ومجموعة كبيرة من الشواطئ، يسهل معها الالتزام بالتباعد الجسدي، ومع ذلك يتم حرمان ساكنة المدينة وخاصة طبقة الشعب من ارتياد الشواطئ!!حلل وناقش.ما السبب؟!

ملوحة المياه فعلا تقضي على الفيروس ولكن المشكل هو خارج مياه البحر من تجمعات تحت المضلات وتكدس في وسائل النقل والمخالطات بكل أنواعها.

السلطات منعت السباحة في المياه ولم تمنع الإبحار.. السباحة منعت لأن المواطنين لم ينضجوا بعد ولميصل وعيهم حدا معينا يسمه لهم بتقدير الأمور حق قدرها.. الناس تسبح متلاصقة في زمن كورونا !! المواطن يرى بأم عينه أن الحافلة ممتلئة عن آخرها ويصعد إلى الحافلة.. بل هناك من لا يتوانى في نزع كمامته ومعانقة صديقه أو أحد أفراد عائلته عناقا حارا بل هناك رسم قبلة على فم الآخر شوقا.. عندما فرض الحجر الصحي في العالم شهور مارس وأبريل وماي سمح لمن له يخن أن يحجر نفسه فيه فهو بمثابة بيت وعدد الموجودين فوقة قليلون وغالبا ما يعبشون فيما ببنهم كالعائلة مثلا.. رولاندو أمضى الحجر مع عائلته على يخته قبالة شواطئ البرتغال.. فكفى من الخزعبلات.. طلعوا شوية النيفو أصاحبي !!

أوجه رسالة إلى جلالة الملك اشكو فيها الظلم الذي تعرض له أبناء مدينة طنجة بحرمانهم من شواطئهم خلال فصل الصيف رغم انه علميا لا علاقة بين تفشي فيروس كورونا و الشواطئ لذا ارجوا من جلالتكم التدخل لإصلاح هذه القرارات الخاطئة.

حملة على إرتداء الكمامة وخصوصا اصحاب السيارات حتى ولو كان منفردا .وكان الوباء قد ينقل الى العربة .اما المارة فلا حرج ادا لم يلتزموا بالكمامة وكأن الغرامة هي الأساس في الموضوع.كما نلاحظ اكتضاض امام قسم الشرطة خصوصاً العوامة . هنالك تجمهر بالعشرات ان لم يكون بالمئات في حين البحر ممنوع بحجة الاكتضاض .افتحوا البحر ...سوف تفرغ المقاهي والمنتزهات والاماكن العامة....لان الضغط يولد الانفجار الساكنة ستلجؤ الى طرق غير قانونية لتخفيف الضغط على ابناءها فمعضمنا يعيش في بيوت 50 متر .ب5 اشخاص او أكثر لهدا غالبية الساكنة تتوجه الى المقاهي ....المعالجة الأمنية لن تاتي بالحل .كقرار منع التنقل في ضرف 4 ساعات ... هدا القرار حفز حتى من كان متردد ا في السفر ....... الآن جاء موعد العودة فمادا انتم فاعلون ..غلق الابواب وترك الطريق يتحكم فيه الريع ...من الواجب ان تكون هنالك خطوة سباقة .فرض الزامية إجراء الفحص لأجل السفر قرار بسيط .اما ورقة المقدم او الباشا لا معنا لهما (هل تمنع تنقل الفيروس).المهم خدو قرار لان طنجة .تحت الحجر وبعد 10 ايام ان شاء الله ستنخفض اعداد المصابين ثم نعود الى نقطة الصفر بعد عودة العاملة من اقطاب المغرب حاملين الفيروس تم نشره في الوحدات الصناعية .ونعيش نفس السيناريو عيد الفطر.

اللي معندوش مركب الترفيه يشريه ايلا ما عندوش اكون وي ديها ف ك.....

اللي معندوش مركب الترفيه يشريه ايلا ما عندوش اكون وي ديها ف ك.....