علاه كون شدوه فالسبيطار. كيفاش كان غايصرف على عائلة ديالو. عوض يمشي للسبيطار غايجلس فدارو. الله يعافي الجميع

أين هو التآزر والتعاطف بين الجيران والاهل والأحباب واش كلشي ديرو الدولة

الاهمال واللامبالاة هذا ثمنها لا نحمل الدولة كل اخطاءنا نحن لم نلتزم بالاحتياطات

كثر المحللون والمعلقون في زمن كورونا اصبح ع جيب افم قول سبحان الله من بقي في بيته سيموت من الجوع ما هذا الهراء الذي يتم نشره على الجرائد التي يعتبرها المواطن مهنية ومسؤولة بل اصبحت مثل يتوب كتشير فين ما جات.

الى صاحب التعليق الاول؛ المريض و جميع افراد عائلته اصبحوا ممنوعون من الخروج. اذن من يشتري لهم حاجياتهم اليومية؟

‏و أين ذهبت تبرعات كوفيد 19 ‏أو صندوق كورونا

أقترح أن تتكفل الأحياء التي بهاإصابات بمرضاها، وتعمل على توفير القفة لكل مصاب ، وذلك بالتناوب ، ويبقى العلاج مقصوراعلى الطواقم الطبية ، والله في عون العبدمادام العبد في عون أخيه .

ا لا لة سناء وكيفا بغيتي هاد المرض يتحد واش بغيتي المصاب يخرج يطلع عباد الله الله يهديك بان لي غير كنضيع الكونتينر مع هاد اخبارنا تهلاو فراسكم

ان كانت دول كبرى لم تستطيع ان تقاوم كوفيد فكيف تطلبون من المغرب ان يتكفل بالجميع . دولة مجاورة تملك ستون مليار دولار من العملة الصعبة ومع ذلك لم توفر لمواطنيها حتى التحليلات المخبرية(PCR ) في حين عدد التحاليل عندنا وصلت الى عشرون الف تحليل، والمفرب هو الثاني بعد جنوب افريقيا.

نتمنى أن تحدو السلطات المحلية لجميع أقاليم و عمالات المملكة حدو السلطات المحلية لاقليم بني ملال. التي اتخدت مجموعة من القرارات للحد من انتشار الوباء كإغلاق المقاهي على الساعة 6 مساءً و المراكز التجارية في 8 مساءً و الاسواق الشعبية 4 عصرا و تجميد مجموعة من الأنشطة كصالونات الحلاقة و الحمامات و ملاعب القرب. و تشديد المراقبة على مداخيل المدن و قياس الحرارة لسائقي السيارات و مرافقيهم... كما يستحب منع الأطفال و المراهقين من الجولان و الالتزام بالبيت و فتح المهن الحرة لاسترزاق العباد و الحرص على قضاء حوائج البيوت من طرف أرباب الأسر.. إجبار الشركات و المصانع على احترام البرتكول المنصوص عليه من طرف وزارة الصحة... تفعيل الغرامات من أجل المخالفين.. و رفع الغرامات بالنسبة لاصحاب المصانع و المعامل في حال التقصير في تطبيق شروط السلامة للعمال .. و بالطبع نحن كمواطنين كفى من السلام باليد و الوجه و كثرة اللقاءات الفارغة خاصة في المقاهي حيث تكتر النميمة و تتبع المارة في الذهاب و الاياب... تشمير سواعد رجال الأمن و خاصة القياد لان جل الاستهتارات و المخالفات كان ورائها القياد فهذه مقهى تفتح أبوابها حتى 4 صباحا و هذه حدائق ترى الناس مجتمعة منهم من يدخن الشيشا و منهم من يتبادل الشرب من نفس الكأس... بهذه السلوكيات سننتصر على هذا الفيروس في مدة وجيزة... أما أن نتعايش مع الفيروس و أن نطبق سياسة القطيع.. فاعلموا أننا سننتحر و سنفقد أجدادنا و آبائنا و أمهاتنا و أهالينا ذو الأمراض المزمنة، فنحن لسنا دولة السويد لا من حيث عقلية المواطن و لا من حيث البنية التحتية.

عودتنا حكومة الكفاءات على قراراتها الطائشة و غير المدروسة . قررت الحكومة تخفيض عدد ركاب الحافلات إلى النصف ، فكان الضحية هو المواطن ، فأصبح يدفع ضعف المبلغ لوسائل النقل ...و قرار ليلة " الهروب الكبير" كان ضحيته هو المواطن ... والقرار الحالي الذي يجبر المصابين على البقاء في منازلهم دون التفكير في طريقة تغذيتهم !؟ .. المهم بالنسبة لحكومة الكفاءات هو تطبيق القرارات على المواطن ، وبعدها الطوفان ... ليت الطوفان يذهب بهذه الحكومة مع كورونا

الالتزام من فضلكم